أصبحت الفنانة المصرية رانيا يوسف مادة دسمة للصحافة ولمواقع التواصل الإجتماعي، فقررت أن تخرج عن صمتها وأن تضع حد للأخبار التي تطال شخصها وللطريقة التي يتداول بها إسمها.
فنشر المكتب الإعلامي لرانيا يوسف، عبر كافة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أنه سوف يتم مقاضاة أي موقع أو صحيفة أو صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تسيء لها بشكل مباشر أو غير مباشر.
وجاء في البان التالي: