عادت قصة أزمة الفنانة آمبر هيرد، وطليقها جوني ديب إلى الواجهة مجددا، إذ أعلنت هيرد إفلاسها وذلك بسبب الرسوم القانونية الباهظة التي تكلفتها.
وبعد فوز النجم العالمي جوني ديب في دعوى التشهير التي رفعها ضد زوجته السابقة آمبر هيرد، وبعد تداعيات الحكم واستئنافه، تقدّمت الممثلة الأمريكية بطلب تعلن فيه الإفلاس، وذلك قبل 21 يوليو 2022.
واستأنفت أمام المحكمة بشأن حالة مواردها المالية وتراجعت عن مدفوعات التسوية. وعند التماسها للحكم، طلبت بطلانه بأكمله، بسبب افتقارها إلى الأموال الكافية.
وورد في عدد من التقارير أن آمبر هيرد رفعت دعوى إفلاس بعد أن فشلت في دفع تسوية محاكمة التشهير التي قدمتها لها محكمة فرجينيا لجوني ديب.
وكان فريق آمبر القانوني ذكر بالفعل في المقابلات السابقة أن آمبر هيرد، لا تملك الأموال اللازمة لتسديد مبلغ التعويض.
يُشار إلى أن آمبر هيرد كانت قدمت استئنافًا قبل أسبوع واحد فقط، بحجة وجود احتيال من قبل المحلفين، وتم رفض الطلب بأمر مكتوب، حيث اعتبرت القاضية عدم وجود دليل على الاحتيال أو المخالفة من قبل المحلف، وأن الحكم يجب أن يبقى سارياً.