أطلق موقع التسوّق الإلكتروني الفاخر .COM مبادرة بعنوان The Shoe Movement.

 

توفّق هذه الحملة المصوّرة بين الرقص والتصميم، وتحتفي بمجموعة الأحذية المختارة بعناية على موقع THE OUTNET، إلى جانب أحد رموز الهاشتاج الأكثر شعبية على إنستقرام. تشتهر المبادرة بعرض تصاميم أكثر من 350 مصمّماً فاخراً، وتدعم الأحذية التي تُشكّل إحدى الفئات الأفضل أداءً لموقع THE OUTNET الذي يعرض 120 مصمّم أحذية.

 

انطلقت الحملة الإعلانية حول العالم في 9 أبريل مع شريط فيديو أُعدّ خصيصاً لهذه المناسبة، وستشمل بعض التصاميم من مجموعة الأحذية الفاخرة على موقع THE OUTNET، بحيث يتمّ التوفيق بين كل علامة مع نوع رقص يلائمها، مثلاً: Cha Cha in Chloé، و Jive in Jimmy Choo، و Disco in Dolce & Gabbana، و Lambarda in Lanvin، و Vogue in Valentino، و Charleston in Charlotte Olympia.

 

ستُطرح الحملة في ثماني أسواق رئيسية لـTHE OUTNET، وهي المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وألمانيا والشرق الأوسط وهونغ كونغ وسنغافورة وأستراليا، وسبقتها لقطات قصيرة على صفحات THE OUTNET على مواقع التواصل الاجتماعي، لبناء عنصر التشويق قبل موعد انطلاق الحملة.

 

بهدف تسليط الضوء أكثر على هذه الحملة، ستتعاون منصة THE OUTNET مع أبرز الشخصيات النافذة في عالم الرقص حول العالم، فتدعوها إلى المشاركة في مبادرة The Shoe Movement بإنتاج فيلم قصير خاص بها من وحي الحملة الإعلانية. سيرتدي هؤلاء الراقصون أحذية المصمّمين التابعة لكل نوع رقص، ويرقصون على وقع الموسيقى التي أُعدّت خصيصاً لموقع THE OUTNET. ستُعرض هذه اللقطات على أبرز منصات العلامة، بما في ذلك الموقع الإلكتروني، ومواقع التواصل الاجتماعي، ومنصات التسويق، وشركاء الموقع، والبريد الإلكتروني.

 

بهذه المناسبة، قال أندريس سوزا، نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات والتسويق والإعلان في THE OUTNET: "لا يخفى علينا أنّ فئة الأحذية هي إحدى فئاتنا الأفضل مبيعاً ونحن ندرك من حملاتنا السابقة أنّ عميلتنا يجمعها رابط عاطفي بأحذيتها. ذاع اسمنا بتقديم أفضل التصاميم الفاخرة، فلمَ لا نحتفل بذلك عبر تسليط الضوء على المصممين الرائعين على موقع THE OUTNET من خلال الرقص. نعتزّ برؤيتنا المميّزة، وبتقديم المبادرات المبتكرة لنُفاجئ عميلاتنا حول العالم. تؤمّن مبادرة The Shoe Movement أداة تواصل آسرة ونابضة بالحياة لمخاطبة عميلاتنا في العصر الرقمي الحديث".

المزيد
back to top button