لا تُعتبر القطعة المميزة لدى آيرو مجرد قطعة ملابس يمكنك شراؤها، بل إنها شيء يتميز به معظمنا: إنها السيقان. ومن خلال مجموعة خريف وشتاء 2019، يقدّم المديران الفنيان للعلامة التجارية (آريك ولوران بيتون) العديد من الخيارات التي تتمكن الفتاة من خلالها من إبراز ساقيها.

 

سوف ترتدي فتاة آيرو سترة سوداء قصيرة مكتنزة (من أنعم الجلود الموجودة) مع بلوزة مريحة محاكة على شكل ضفائر (ناعمة بشكل مماثلة) وتربط ذلك كله بأحد خيارات الخصر العالي الموجودة في ترسانتها. وهذه التفصيلة فائقة الإغراء –التي تُعدّ واحدةً من القوى الدافعة للعلامة التجارية– تُبرز الساقين كثيراً، كما تأتي عروض هذا الموسم بألوان وأطوال ومواد مختلفة تحمل روح ثمانينيات القرن الماضي: حيث تدخل حلبة الرقص بالسراويل القصيرة المثيرة، والبنطلونات المخروطية التي تطيل الساقين، والإصدارات المجددة من أفضل منتجات قماش الدنيم مبيعاً، وحتى الفساتين النطاطة المثيرة (التي تحمل شرارات من خيوط اللاميه). إذ أن المظهر الذي تريد العلامة التجارية الوصول إليه اليوم هو "مشدود عند الخصر"، كما أنها تركّز على مظهر "المحارب القوي" من خلال الحزام الجلدي الثخين المزين بالكثير من القطع الفضية ليوحي وكأنه قادم من فيلم "ماد ماكس".

 

ولمراعاة الحفاظ على أسلوب العلامة التجارية، سوف تبقى الألوان أحادية بالأبيض والأسود. ولكن ما تعتمد عليه آيرو في هذا الموسم هو المظهر الأبيض الكامل. ومع تطوير حوالي 30 درجة مختلفة من اللون الأبيض – البسيط، المائل للرمادي، الكريمي – فإنه من شبه المستحيل أن ترتدي اللون الأبيض نفسه مرتين عندما الجمع بين أي من قطع هذا الموسم الملونة ببراعة.

 

أما التصميمات النهارية الجميلة – بلوزات البوهو المكشكشة ذات الألوان الترابية والأشرطة المتدلية والتطريز الناعم – فهي ملائمة بالقدر نفسه للسراويل ذات الخصر العالي جداً التي أصدرتها العلامة التجارية، لكنها تأتي أيضاً باللون الأسود من زيادة سهولة ارتدائها للعمل وإضفاء مظهر أنيق. وتستطيع المعاطف الصوفية الكلاسيكية بألوانها الهادئة أو الرمادية الرسمية أن توفّر المظهر المطلوب وتجعلها خياراً سهلاً بالنسبة لسيدة لا ترغب في قضاء اليوم بطوله محتارة فيما يجب أن ترتديه. ويمكنها بعد ذلك الانتقال بسهولة من العمل إلى حد فني أو أخذ أطفالها من المدرسة، ومن ثم تسترخي في الليل ببدلة جلدية سوداء من قطعة واحدة مع حزام، أو فستان ملفوف قصير من الجلد الأسود بحشوات في الكتفين، بحيث يكون مناسباً تماماً للمرح بعد العمل.

 

يقول الأخوان بيتون "نحن نفكر دائماً في الطريقة التي نود أن تظهر بها المرأة، وما الموقف الذي يجب أن تتخذه عندما تدخل إلى المكان. فهي شديدة الثقة بالنفس وتريد أن تتميز، وتستطيع أن تكون ساحرة بكل سهولة إن جاز التعبير. لكنها في هذا الموسم تشعر أنها أكثر إثارة من المعتاد، وأكثر جاذبية وثقة. لذلك أردنا تعزيز ذلك وإضفاء طبقة من الإغراء على ملابس السهرة". وفعلاً، أصبح لديها الكثير من الخيارات الليلية لإغراء مرافقيها من قماش اللوريكس البراق، والبلوزات الجلدية غير المتناظرة، والفساتين الحريرية القصيرة الضيقة، مرصعة بالأزرار وبقع من القطيفة السوداء أو الترتر اللماع الموضوع بطرقة استراتيجية. وكذلك قميص حريري شفاف بسيط، يمكن ارتداؤه مع السراويل القصيرة من القماش ذو المربعات، ويصلح للخروج إلى الشارع بعد ارتداء سترة رجالية واسعة. أما بالنسبة للراغبات في تغطية أرجلهنّ مع الاحتفاظ بالجاذبية نفسها فهناك بعض الخيارات الطويلة أيضاً.

والسترة الصوفية المخططة المحاكة بطريقة ذكية من العلامة التجارية تلائم السراويل الجلدية القصيرة بالسهولة نفسها، في حين أن المعطف الخفيف من الفرو الاصطناعي والسترة الصوفية الخضراء المميزة – مع حقيبة صغيرة مرصعة بجلد الثعبان من مجموعة هذا الموسم – تحرص على جذب الأنظار مع ضمان الراحة المطلقة المعروفة عن العلامة التجارية.

 

سوف ترتدي فتاة آيرو سترة سوداء قصيرة مكتنزة (من أنعم الجلود الموجودة) مع بلوزة مريحة محاكة على شكل ضفائر (ناعمة بشكل مماثلة) وتربط بين كل ذلك بأحد خيارات الخصر العالي الموجودة في ترسانتها. وهذه التفصيلة فائقة الإغراء –التي تُعدّ واحدةً من القوى الدافعة للعلامة التجارية– تُبرز الساقين كثيراً، كما تأتي عروض هذا الموسم بألوان وأطوال ومواد مختلفة تحمل روح ثمانينيات القرن الماضي: حيث تدخل حلبة الرقص بالسراويل القصيرة المثيرة، والبنطلونات المخروطية التي تطيل الساقين، والإصدارات المجددة من أفضل منتجات قماش الدنيم مبيعاً، وحتى الفساتين النطاطة المثيرة (التي تحمل شرارات من خيوط اللاميه)، مع قطع فضية ثقيلة توحي بأنها قادمة من فيلم "ماد ماكس".

 

أما التصميمات النهارية الجميلة – بلوزات البوهو المكشكشة ذات الألوان الترابية والأشرطة المتدلية والتطريز الناعم – فهي ملائمة بالقدر نفسه للسراويل ذات الخصر العالي، في حين أن المعاطف الصوفية الكلاسيكية تستطيع أن توفّر المظهر المطلوب وتجعلها خياراً سهلاً بالنسبة لسيدة لا ترغب في قضاء اليوم بطوله محتارة فيما يجب أن ترتديه. ومع تطوير حوالي 30 درجة مختلفة من اللون الأبيض – البسيط، المائل للرمادي، الكريمي – فإنه من شبه المستحيل أن ترتدي اللون الأبيض نفسه مرتين عندما الجمع بين أي من قطع هذا الموسم الملونة ببراعة.

 

يقول الأخوان بيتون "نحن نفكر دائماً في الطريقة التي نود أن تظهر بها المرأة، وما الموقف الذي يجب أن تتخذه عندما تدخل إلى المكان. فهي شديدة الثقة بالنفس وتريد أن تتميز، وتستطيع أن تكون ساحرة بكل سهولة إن جاز التعبير. لكنها في هذا الموسم تشعر أنها أكثر إثارة من المعتاد. لذلك أردنا تعزيز ذلك وإضفاء طبقة من الإغراء على ملابس السهرة". وفعلاً، أصبح لديها الكثير من الخيارات الليلية لإغراء مرافقيها من قماش اللوريكس البراق، والبلوزات الجلدية غير المتناظرة، والفساتين الحريرية القصيرة الضيقة، مرصعة بالأزرار وبقع من القطيفة السوداء أو الترتر اللماع.

وكذلك قميص حريري شفاف بسيط، يمكن ارتداؤه مع السراويل القصيرة من القماش ذو المربعات، ويصلح للخروج إلى الشارع بعد ارتداء سترة رجالية واسعة، بينما بدلة جلدية سوداء من قطعة واحدة بحشوات في الكتفين ستكون مناسبة تماماً للمرح بعد العمل.

المزيد
back to top button