روجيه دوبوي وجاذبيّة النجمة السوداء

مفارقات ملفتة ناجمة عن تعقيدات سبّاقة ومواد متطوّرة. تبلغ العلامة التي تجرؤ على التميّز مستويات جديدة من التحوّلات الإبداعية في العام 2018 مع دخول الفارس العنيف فئةَ الساعات فائقة الأداء. إليكم أكسكاليبور كواتور من الكربون باللون الأسود، التباين المُطلق بين نظام حركة "ثقيل الوزن" وساعة في غاية "الخفّة" والحداثة.

كان شعار القائم على "مواد متطوّرة وتعقيدات سبّاقة" سبباً في اكتساب الدار شهرة عالمية كدارٍ سبّاقة تسعى دائماً وراء تطوّرات تقنية رائدة وخيارات جمالية إبداعية – بالإضافة إلى توليفات غير متوقعة من هذَين العنصرَين. نجَمَ عيار كواتور، بين ابتكارات رائدة أخرى، عن هذه الحاضنة من الابتكار والإنجازات التقنية غير المسبوقة، وهو يمثل استجابة روجيه دوبوي الثورية لتحدّيات الجاذبية. تمخّض عيار أكسكاليبور كواتور عن سبعة أعوام من الأبحاث والتطوير وتحميه براءتا اختراع، وهو يرمز إلى السحر الميكانيكي لأحد المصانع الأكثر ابتكاراً في القرن الحادي والعشرين بفضل عجلات التوازن الأربع التي تميّزه والمثبّتة عند زوايا تبلغ 45 درجة. وتبقى دار روجيه دوبوي اليوم إحدى الدور القادرة على التحكّم بهكذا عيار معقّد مع الحفاظ على أنظمة الحركة العالية الأداء والرموز الجمالية القوية التي تميّز تشكيلة أكسكاليبور.

 

منذ ابتكارها عام 2013، هزّت ساعة أكسكاليبور كواتور ذات التصميم اللافت عالم صناعة الساعات مع طرازاتها المصنوعة من الذهب والتيتانيوم والسيليكون، في حين شهد العام 2017 طرازاً كان الأول في العالم ومصنوعاً من مادة CarTech Micro-Melt BioDur CCMTM (® في الولايات المتحدة الأميركية) المتطوّرة. أما اليوم، فترتقي العلامة التي تجرؤ على التميّز بالروح الابتكارية إلى مستويات جديدة مع إضافة مادة الكربون المتعدّدة الطبقات على هذه الساعة الأيقونية. ذلك بالإضافة إلى كَون هذا التصميم الأنيق يوفّر منافع كربون أخفّ من الذهب بنسبة تفوق 60%. يتميّز التصميم الجريء لكل علبة في هذا الإصدار المحدود من ثماني قطع بالطريقة التي تمّ بها قصّ الكربون. سوداء، خفيفة الوزن، ومشعّة بهالة من المتانة الطبيعية، تشكّل ساعة روجيه دوبوي أكسكاليبور كواتور من الكربون دليلاً حيّاً عمّا يحصل عندما تتمّ الاستفادة من قوة الجاذبية الحقيقيّة من قِبَل صانع مشهور للتحكّم بالأساليب التقنية الفائقة.

المزيد
back to top button