يقوم النحل بإنتاج بعض المواد الطبيعيّة الشافية الأكثر فعاليّة في العالم. يُستخدم العسل لخصائصه الشافية منذ القِدم. ولا يزال يُستخدم اليوم في ضمادات على المرضى الذين لا يستجيبون جيداً للإجراءات الكلاسيكيّة. كشف مركز أبحاث جيرلان Guerlain Research برئاسة الدكتور فريديريك بونتي وبالاشتراك مع البروفيسور ديموليار، بروفيسور في علم الفيزيولوجيا في كليّة الصيدلة في جامعة ليموج في فرنسا ومتخصّص في مجال إصلاح الأنسجة، أنّ عمليّة الشفاء وإصلاح ظاهرتَي التجاعيد وفقدان الاشتداد تشمل آليّات مشتركة لإعادة بناء الأنسجة.
بناءً على هذا العمل، قام مركز أبحاث جيرلان باستخلاص كامل القدرة الفعالة لابتكار تقنيّة Black Bee Repair Technology. تقوم تركيبة هذا المركّب على عسل النحل الأسود من ويسان والهلام الملكي الحصريّ لدار Guerlain، وهو يُعيد تفعيل الآليّات الرئيسيّة في البشرة لإصلاح علامات تقدّم البشرة في السنّ: الملامح، التجاعيد، الاشتداد، المرونة، الحيويّة والكثافة.
ماسك Honey Cataplasm Mask
يقوم هذا القناع من الجيل الجديد بتمليس الملامح خلال بضعة دقائق فقط مع تأثير فوريّ، مثل انخفاض التجاعيد بنسبة 27٪ خلال 15 دقيقة. وليس هذا كلّ شيء؛ فبفضل التركيز الاستثنائي من العسل في التركيبة، يعزّز إشراق ملامح الوجه ويملّسها بشكلٍ مستدام.
يُعدّ ماسك Honey Cataplasm Mask علاجاً فريداً للعناية بالبشرة يُستخدم في أيّ وقت، ويُمكن إدخاله بسلاسة ضمن أيّ روتين جمالي من Guerlain. إنّه حلّ ملائم بشكلٍ مثالي لكلّ مَن يبحث عن بشرة ناعمة وتألّق فوري مهما كانت المناسبة، قبل اجتماع مهمّ أو موعد أوّل أو أمسية في الخار، إلخ.
ضمادة فعليّة من العسل
تقدّم التركيبة المركّزة في ماسك Honey Cataplasm Mask نفس كميّة العسل مثل استعمال سيرومDouble R Serum الذي يتمّ تطبيقه في الصباح والمساء طوال تسعة أيام. يولّد هذا المحتوى الوافر من المكوّنات النشطة تأثيراً فورياً على ملامح الوجه. ويطلق قدرته الاستثنائيّة للتمليس خلال 15 دقيقة. فتصبح البشرة خالية من الخطوط وممتلئة ومرنة ومرتاحة بشكلٍ فوريّ، وتستعيد إرهافها.
مستحضر العناية SKIN DEFENSE
الأشعة ما فوق البنفسجيّة UVB، الأشعة ما فوق البنفسجيّة UVA، الضوء الأزرق، الأشعة ما دون الحمراء... يوماً تلو الآخر، تقوم هذه المصادر الأربعة للضوء بنشر ضغطها المؤكسد وبإتلاف الكولاجين وبإنقاص شباب البشرة. تُعدّ الأشعة ما فوق البنفسجيّة UVA سارقة للشباب، وهي مضرّة بشكلٍ خاصّ. إنها مسؤولة منفردةً عن 95% من الأضرار التي تعاني منها البشرة. تتوافر مصادر الضوء هذه طوال العام حتّى في الطقس الغائم ومهما كان الارتفاع، وتدخل الأدمة بعمق لتترك تأثيراً حاداً. من خلال دمج مفعولها المضرّ على البشرة، تسبّب مصادر الضوء الأربعة هذه تفاعلات التهابيّة وضرراً لا رجوع عنه على صعيد الكولاجين، وبالتالي تساهم في النهاية بظهور التجاعيد ونقص الاشتداد والإشراق.