تعرّفي على كل الحقائق المتعلّقة بالموز وكيفية إدخاله إلى نظامك الغذائي:
- نعم يمكن إدخال فاكهة الموز في النظام الغذائي للأشخاص الراغبين في خسارة الوزن. لكن، من المفضلّ في هذه الحالة اختيار الموز الغير مكتمل النضوج نسبياً وذلك لأنه كلما كان الموز ناضجاً كلما كانت نسبة احتوائه على السكر عالية ويصبح بالتالي ضمن لائحة الفواكه الأعلى بالسكر.
- يمكن أن يشكّل الموز حصة واحدة من الحصص اليومية المسموحة من الفاكهة، على أن تقتصر الحصة على حبّة صغيرة منه (90 – 100 غرام) والتي تحتوي على حوالي 90 سعرة حرارية.
- الموز مفيد للقلب والشرايين بفضل احتوائه العالي على البوتاسيوم.
- إنه مصدر جيّد للألياف. فالحبّة الصغيرة منه تحتوي على حوالي 2 غرام من الألياف.
- يحتوي الموز على الفيتامين B6 والفيتامين C.
- يساعد الموز في تحسين المزاج ومقاومة القلق والاكتئاب بسبب احتوائه على التريبتوفان وهو حمض أميني يحفّز الجسم على إنتاج السيروتونين أو ما يُسمى بهرمون السعادة.
- إنه من الفواكه الهامة للرياضيين أو الأشخاص ذوي المهن التي تتطلّب جهداً بدنياً شاقاً.
- إنّ الموز الناضج سهل الهضم. لذا، فإنه من الأطعمة النموذجية للأطفال الصغار.
- من المفضّل اختيار الموز الصلب عند اللمس وذي اللون الأصفر المتساوي.
- لا يُحفظ الموز أبداً في البرّاد، إذ يصبح لونه أسود ويفقد كامل نكهته وطعمه.
لمزيد من المواضيع المتعلقة بالتوعية الغذائية، الرجاء زيارة الموقع الخاص بـ On Diet Now "أون دايت ناو" لصاحبته الباحثة في علم التغذية السيدة دنيز أبو جمرة: www.ondietnow.me
أو عبر فايسبوك على الرابط التالي: https://www.facebook.com/ondietnow
دنيز أبو جمره
باحثة وناشطة في علم التغذية
On Diet Now: تطبيق التوعية الغذائية المجاني
www.ondietnow.me