رحل المبدع ملحم بركات وانضم إلى قافلة عمالقة الفن العربي.. ملحم المدرسة، النهج والرمز، سيبقى حاضراً خالداً تتناقل أعماله الضخمة الأجيال تلوى الأخرى. تلك الأعمال التي لا شك، ستبقى محفورة في قلوب كل من أحبّه. عاشر كبار الفن وأغنى المكتبة الغنائية بأجمل الأغاني والألحان، وكان حالة نادرة في حضوره وتميزه ومزاجه وخفة ظله..
برحيله انطوت صفحة ناصعة من الفن الجميل وهيهات أن يجود الزمان بأمثاله.. لا لن نقول وداعاً بل إلى اللقاء!