نشر والد ياسمين صبري صورًا لشقيقتها الفرنسيّة التي تُدعى ألكساندا، في ألبوم ضمُ 24 صورة نادرة جمعت النجمة وشقيقتها في طفولتهما. وقد أرفق الألبوم بتعليق كتب فيه: "بعد الواحد ما كبر ويشوف أولاده يحمد ربنا اتربوا كويس رغم اننا طبقة متوسطة عاشوا في بيت ابوهم وبناتي كانوا في مدرسة EGC بتاعة الطبقة المتوسطة كنت مهتم تكون مربيتهم فلبينية عشان يتكلموا اللغة الانجليزية كويس بتاع الطبقة المتوسطة اشتغلت طبيب واتعلمت بره عشان انجح اولادي في الطبقة دي وابني كان في مدرسة فيكتوريا".
وأضاف أشرف صبري: "دلوقتي ابني في امريكا بيشتغل بعد ما جوزته الحمدلله ونرمينة بنتي جوزها دكتور زيي بس اطفال من الطبقة المتوسطة والتانية فنانة وعندي بنت فرنساوية كنت بافسحهم دايما في اليخت بتاعي الصغير بتاع الطبقة المتوسطة! ولما باتفرج علي حفيدتي اما بافرح ومنتظر عم بلال يجيب ولي العهد يا رب".
وأشار والد ياسمين صبري، إلى أنّ ابنته التي أنجبها من أمّ فرنسيّة لديها رغبة قويّة بزيارة مصر، وهي تعيش مع والدتها التي حرصت على أن تُظهره لها بأجمل صورة رغم المسافات البعيدة بينهما. وقد لمّح لتجاهل ياسمين للجهود التي بذلها لأجلها، قائلًا: "احيانا يطلع عيل من عيالك براوي وناكر للجميل ويتكلم كانه بيمثل فيلم كله اختراعات لكن دي سنة الحياة.المهم انهم كويسين وبخير".
ومن خلال الصور التي أظهر من خلالها أشرف صبري نمط الحياة التي عاشها مع أولاده، أثير الشكّ بشأن ما صرّحت به ياسمين سابقًا حيال عيشها طفولة فقيرة، في حين لم يصدر منها حتّى اللحظة أي تعليق يبرّر الموقف.