بعد أن أعلنت النجمة ومصممّة الأزياء المغربية بسمة بوسيل انفصالها بشكل رسمي عن زوجها الفنان تامر حسني، بدأت التكهّنات عن أسباب الانفصال والشائعات تحيط بهما. ولعلّ أبرز هذه الشائعات، الحديث عن وجود خيانة زوجية من تامر بحقها مع توجيه أصابع الاتهام إلى البلوغر جليلة المغربية. فهذه الأخيرة، وخلال إحدى المقابلات التلفزيونية منذ أشهر، صرّحت عن وجود علاقة جمعتها بتامر خلال فترة زواجه، ونفت أن تكون هذه العلاقة قد أدّت إلى زواج سرّي كما كان مُشاعاً، أو إلى أي ارتباط جدّي بينهما. وأكّدت خلال المقابلة بأنها نادمة على هذه العلاقة وأنها لا تحب أن ترتبط برجل متزوّج.
من جهة أخرى، خرجت جليلة عن صمتها لتؤكد عدم وجود أي علاقة لها بانفصال تامر وبسمة حيث قالت في تصريحات صحافية: "بخصوص انفصال تامر حسني عاوزة أوضح إني ماليش دعوة لا من قريب ولا من بعيد؛ لأن البعض بيتهمني إني السبب، لكن أنا بقالي سنة قافلة الموضوع ده... أنا مش شماعة عشان أي حاجة تنزل تعلقوها في جليلة وفي أكونتات عاملين فوتوشوب لحاجات أنا مش قايلاها".
وأوضحت جليلة المغربية أن ارتباط اسمها باسم الفنان تامر حسني لا يشكّل أي حرج أو إزعاج بالنسبة إليها مشيرة إلى أن علاقة سنين تربطها به ومن الطبيعي جداً أن يرتبط اسمها باسمه.