بعد الجريمة المأساوية التي أودت بحياة 19 طفلاً ومعلمتين في المدرسة الابتدائية في أوفالدي في تكساس، التي ارتكبها شاب يبلغ من العمر 18 عاماً، قامت ميغان ماركل بزيارة مفاجئة إلى المكان الذي دُفن فيه الضحايا إثر حادثة إطلاق النار في تكساس.
وشوهدت ميغان ماركل وهي تضع وروداً بيضاء على نصب تذكاري لضحايا مجزرة مدرسة تكساس خارج محكمة مقاطعة أوفالدي، ثم جلست على ركبتيها عند نصب الطفل أوزيا غارسيا البالغ من العمر 10 سنوات والذي كان أحد ضحايا مدرسة تكساس.
ميغان التي تعيش مع زوجها الأمير هاري وولديها في كاليفورنيا، شوهدت وهي تمشي حول النصب التذكاري ، وتنظر إلى النصب التذكاري وهي حزينة.
ووفقاً لمتحدث باسم ميغان، قال بما معناه بأن ميغان قامت بالزيارة بصفتها أم بهدف تقديم التعازي والدعم لمجتمع يعاني من حزن لا يمكن تصوره.