سنعرض لك في ما يأتي، صورًا لنجمات ووالداتهن التُقطَت لهنّ عندما كنّ في العمر نفسه، وفي حين أنّ الشبه لا يتلاقى مع البعض منهنّ، إلّا أنّه يجمعه بين أخريات بشكل كبير جدّ، ما يُظهر أنهنّ ورثن ملامح جماليّة كثيرة من أمهاتهنّ، لدرجة أنهنّ بدون مطابقات بشكل مثاليّ في هذه اللقطات!
إيفا أموري وسوزان ساراندون
لفتت سوزان ساراندون- Susan Sarandon الأنظار منذ بداية مسيرتها في عالم التمثيل، بملامح وجهها الجذّابة التي تميّزت بها آنذاك من دون أن تخضع لعمليّات تجميل، حيث كان الاعتماد الأكبر على إبرازها هو اللجوء لوضع المكياج. وبعدما دخلت ابنتها إيفا أموري- Eva Amurri المجال نفسه، لاحظ الجمهور الشبه الكبير بينهما، والصورة في ما يلي هي لكلّ منهما في عمرها الـ 31.
فانيسا باراديس وليلي روز ديب
اشتهرت المغنيّة وعارضة الأزياء الفرنسيّة فانيسا بارديس- Vanessa Paradise بملامح وجهها الجماليّة الناعمة، واتي ورثت ابنتها ليلي روز ديب- Lily-Rose Depp جزءًا كبيرًا منها، وهذا توضحه صورًا لها تمّ مقارنتها بها مع أخرى تعود لوالدتها عندما كانت في الـ 19 من عمرها.
كريس جينر وكورتني كارداشيان
خضعت نجمة الواقع كورتني كارداشيان- Kourtney Kardashian، البالغة من العمر اليوم 44 عامًا، لعدد من عمليّات وتقنيّات التجميل التي غيّرت الكثير في ملامح وجهها الطبيعيّة. ولكن تُظهر الصور التي التُقطَت لها في عمرها الـ 35، أنّها لم تكن تشبه والدتها كريس جينر- Kriss Jenner كثيرًا عندما كانت في العمر نفسه، وورثت منها فقط شفتيها وشكل ذقنها.
ميريل ستريب وغريس غامر
ميريل ستريب- Meryl Streep هي من النجمات اللواتي حافظن على ملامح الوجه الطبيعيّة مع التقدّم بالسنّ، ولم تخضع في شبابها لعمليّات تجميل، الأمر الذي يجعل مقارنتها بابنتها غريس غامر- Grace Gummer سهلًا. وفي ما يلي، صورة لكلّ منها عندما كانا في مرحلة العشرينات من عمرهنّ، حيث يتّضح أنّ الابنج ورثت من والدتها الأنف نفسه، لون العينين، الشفاه والبشرة.
غولدي هاون وكايت هدسون
تعود صورة الممثّلة غولدي هاون- Goldie Hawn أدناه للعام 1992، وهي من مشهد لفيلم ديث بيكومز هير- Death Becomes Her الذي أُطلِقَ في ذاك العام، وحينها كان عمرها 26 عامًا. وبمقارنتها مع صورة لابنتها كايت هدسون- Kate Hudson عندما كانت في العمر نفسه، نلاحظ أنّ الشبه بينهما ليس كبيرًا، لكن لديهما لون العنينيعن نفسه.
