زفاف الليدي غابرييلا وتاجها حديث الصحافة

اعتُبر زفاف ويندسور Lady Gabriella Windsor الملكي يوم السبت الفائت من رجل الاعمال توماس كينغستون، الحدث الأبرز إعلاميًّا في بريطانيا. واحتفل الثنائي غابرييلا (37 عاماً) وتوماس بعقد قرانه في قلعة ويندسور حضره حشد من أفراد العائلة الملكية، كان أبرزهم الأمير هاري والملكة إليزابيث الثانية وحشد من أفراد العائلة الملكية ولفيف من الشخصيات البارزة، بالإضافة إلى أهل الصحافة والإعلام.

​ 

وكان تم الإعلان عن زفاف الأميرة غربييلا ابنة الأمير والأميرة مايكل من كينت، في 19 أيلول 2018 ببيان لوالديها أعلنا فيه أنّ رجل الاعمال توماس كينغستون طلب يد ابنتهما في آب 2018 في جزيرة سارك.

ودرست غابرييلا في مدرسة كوينز جيت في لندن ومدرسة داون هاوس في بيركشاير، ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث تخرجت من جامعة براون في تخصص الأدب المقارن.

وتعمل الأميرة غابرييلا كمديرة لشركة Branding Latin America، وكانت في السابق صحفية في مجلةhello، في حين يعمل خطيبها توماس في مجال الاستثمار.

لم يكن حفل الزفاف وحده حديث الصحافة، إنما فستان الليدي غابرييلا الأنيق وتاجها الملكي. اتسم فستان الزفاف بالبساطة والرومانسية وهو مصنوع من قماش الدانتيل المطرز مع طرحة شفافة تغطي وجهها ويحمل توقيع المصممة لويزا بيكاريا Luisa Beccaria. ولم يسرق فستان الزفاف وحده أنظار العالم، إنما التاج الملكي الذي يُطلق عليه إسم Kent City of London Fringe tiara.

فلهذا التاج مكانة خاصة في قلب العروس، إذ ورثته عن والدتها مايكل أميرة كينت التي ارتدت التاج المرصع نفسه يوم زفافها في 30 حزيران/ يونيو عام 1978. ويعود هذا التاج في الأصل إلى جدّتها الأميرة مارينا دوقة كينت التي ارتدته أيضاً يوم زفافها عام 1934 وقد ورثه إبنها مايكل أمير كينت بعد وفاتها. 

 

والدة الليدي غابرييلا مايكل أميرة كينت

 

جدّة الليدي غابرييلا الأميرة مارينا 

المزيد
back to top button