باريس هيلتون تثير الجدل بعد نفيها الخضوع للفيلر والبوتكس

أثارت Paris Hilton الجدل، بعد نفيها الخصوع لتقنيّات الفيلر والبوتوكس والجراحات التجميليّة، مشيرة إلى أنّ سرّ شباب بشرتها هو اتّباعها نصائح قدّمتها لها والدتها عندما كانت صغيرة. فقد قالت في أحدث مقابلة لها: «أشعر بالفخر حقًّا لأنني طبيعيّة تمامًا، لقد بقيت بعيدة عن الشمس، ولم أقم أبدًا بأي حقن بوتوكس أو مواد قابلة للحقن أو جراحة أو أي شيء آخر».

وأضافت: «بقد قالت لي والدتي عندما كنت في الثامنة من عمري،" باريس، ابتعدي عن الشمس ". ثمّ علمتني روتين العناية بالبشرة المذهل المكوّن من 10 خطوات، والتي كنت أطبّقها حرفيًّا منذ أن كنت في الثامنة من عمري».

وقد كشفت النجمة البالغة من العمر 43 عامًا، أنّها تعتمد أثناء وجودها في المنزل، عادات أخرى إلى جانب روتين العناية بالبشرة. فهي صمّمت منتجعًا صحيًّا في منزلها أطلقت عليه اسم «Sliving Spa»، يضمّ مصابيح ليد، وأجهزة هيدرافيشل، وغرفة الضغط العالي، والعلاج بالتبريد، مشيرة إلى أنّّه قريب جدًّا للمنتجع الصحيّ الذي نزوره.

وإن كنت تتساءلين عن كيفية اكتسابها البشرة البرونزيّة إن كانت لا تتعرّض للشمس، فالسرّ هو باستخدامها كريم التسمير الذاتي، وهو أمر كشفت عنه في وقت سابق من هذا العام، حيث قالت: «لم أرغب أبدًا في أن أكون شاحبة. لقد كنت أستخدم كريمات التسمير منذ أن كنت مراهقة».

لقد أثار اعتراف هيلتون بأنّها لم تخضع لعمليّات التجميل أو تقنيّات الحشو، جدلًا كبيرًا، وعرّضها لهجوم من قبل المتابعين، إذ لم يصدّق البعض ذلك، في حين أنّ آخرين دافعوا عنها، معتبرين أنّ التميّز بإطلالة شابّة ممكنًا إن تمّ الاعتناء بالبشرة وعيش نمط حياة صحيّ.

المزيد
back to top button