أثارت الممثلة نادين الراسي حالة من الجدل بعد إقدامها على حذف جميع الصور التي كانت تجمعها بخطيبها مجد دعبول من حسابها في “إنستغرام”.
وألغى الاثنان متابعة حسابات بعضهما البعض في “إنستغرام”؛ ما يدل على انفصالهما رسميًا بعد علاقة دامت 3 سنوت، لكن لم يؤكد الثنائي الأخبار أو ينفياها حتى الآن.
وعن أسباب الانفصال، أفادت بعض التقارير أن الأمر يعود إلى اكتشاف نادين خيانة خطيبها لها، بعدما اكتشفت حديثه مع إحدى الفتيات، لكن لم تؤكد الأخبار بعد.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الأخبار، فكتبت إحداهن: “الحمدلله من زمان بتمنالها هاد الاشي انشاءالله بترجع لابو اولادها”. في حين أبدت إحداهن حزنها لسماع هذه الأخبار، وعلقت: “خساره والله”.
يُشار إلى انه سابقا انتشرت العديد من الأخبار التي تفيد بزواج الراسي سرًا من خطيبها دعبول، حيث لوحظ انتقال الخاتم من البنصر الأيمن إلى الأيسر. كما انتشرت صورة لدعبول بخاتم الزفاف في يده اليسرى؛ ما أشار إلى زواجهما بالفعل.
واللافت في الموضوع أن نادين فشلت في المرتين التي تزوجت بهما، الأول كان بانفصالها عن زوجها حاتم حدشيتي، والد ابنها مارك، ولاحقا انفصالها عن زوجها الثاني جيسكار أبي نادر، الذي انجبت منه ابنيها مارسيل وكارل.