بالنسبة إلى ، الأناقة حوار بين كل قطعة ترتديها المرأة في حياتها، سواء كانت في اجتماع عمل أو عشاء مع الأصدقاء أو احتفال حتى ساعات الصباح الأولى. فساتين أم بدلات تكسيدو؟ بدلات تتخلّلها رسومات أم فساتين بطيّات بليسيه؟ ستجدين هذه القطع كلّها في هذه المجموعة المُصمّمة لأوقات سعادة خالصة وكأنّ كل واحدة منها خيطت لمناسبة ذهبية: الخروج للسهر والاحتفال، التألّق،الشعور بالتفرّد والتميّز.

 

تتزاوج الملابس بصورة متناسقة، سواء من حيث الأنماط أو الأقمشة: فتطلّ أزياء خلابة من الصوف أو معاطف بنقش مربعات أمير ويلز بأسلوب جريء تتخلّله رسومات، إلى جانب قمصان بأسلوب غربي من الحرير الأسود المطرّز بصفوف من أحجار الراين، وفساتين لمّاعة وواسعة تبرز منها ساق أو كتف بأسلوب جذاب...

 

صُنعت أكثر المعاطف سحراً من الفرو الاصطناعي أو صوف الخروف، فيما خيطت السترات بقماش المخمل متغيّر اللون. استكشفي باقة رائعة من أقمشة التويل بنقشة جلد الفهد، وتنانير من الفنيل عالية الخصر، وشورتات من الجلد الرقيق أو من الكريب والساتان، وبلوزات من الحرير والدانتيل والأورغنزا... لكل هذه الأقمشة بريقها الخاص وتأثيرها الخاص على العين.

 

عندما تدقّ ساعات الليل الأولى، تصبح سترات التكسيدو بطلة السهرات، وتتزيّن الفساتين الحريرية القصيرة بأهداب من الدانتيل، وينطبع الترتر بنقشة جلد الفهد أو النمر أو الأزهار. ومع هذه المجموعة، باتت الملابس مصدر سعادة وتألّق وضحك ومرح، وما عاد ينقصك إلا أحمر شفاه باللون الأحمر وجزمة مُصمّمة للرقص طوال الليل...

المزيد
back to top button