كل عام، تحتفي دار بقدوم فصل الربيع مع هدية شاعرية إلى الطبيعة. وها هي الأزهار الثمينة تتفتّح لتغني مجموعة فريفول بثماني إبداعات برّاقة جديدة تضم سواراً وساعتين سريّتين. فاجتمعت مهارات الدار الحرفية لتنفح روحاً حيويةً في التويجات اللامعة التي تشرق البشرة بضيائها الثمينة.

 

هذا العام، تقدّم مجموعة فريفول تصميمات جمالية جديدة مع إبداعين يجمعان بين السوار الطوقي من الذهب المصقول والحلى الزخرفية البراقة.

 

دائماً ما تسعى دار فان كليف أند آربلز إلى إضفاء المزيد من التألق إلى إبداعاتها لذلك فهي تستعين بتقنية الصقل كالمرآة. على كل بتلة، يبرق الذهب بعد الصقل اليدوي فيخلق انعكاسات غنية.

 

إضافة إلى ذلك، يساعد الهيكل المخرّم على تعزيز بريق هذه الإبداعات: فيسعى الصائغ إلى تخريم الهيكل الذهبي لتمرير الضوء عبر الأحجار. هكذا تجتمع التقنيات التقليدية المختلقة لتكرّم جمال الطبيعة.

 

تختار الدار الأحجار لكل إبداع بعناية فائقة. فأحجار السافير الوردي التي تزيّن إبداعات فريفول الجديدة تتميّز بكثافة لونها وتضفي شعاعاً استثنائياً إليها. أما خبراء الأحجار لدى فان كليف أند آربلز فقد اختاروا الماس وفقاً لمعايير صارمة: فئة D إلى F للون وفئة IF إلى VVS لدرجة النقاء.

 

منذ تأسيسها وفان كليف أند آربلز مفتونة بتحوّلات الطبيعة، فتعيد ترجمة جمال عالم النباتات عبر كافة الفترات الزمنية المتغيّرة والتوجهات الفنية. من العقود والأسورة إلى أقراط الأذن والمشابك، سعت الدار إلى تصوير عالم النباتات من الذهب المنحوت بعناية فائقة ومجموعة واسعة من الأحجار الثمينة.

 

ابتداءً من ثلاثينيات القرن الماضي، أضافت الدار عنصر المفاجأة والتعجب إلى الإبداعات لتعبر عن حبها للغموض: الساعات السرية. أزهار برية وعوالم فلكية تخفي ميناء ساعات أنيقة تكشف عن الوقت بكل شاعرية. وها هي مجموعة فريفول تزهر في حديقة فان كليف أند آربلز، وفيةٌ أبداً لهذا التقليد الإبداعي فتعيد ترجمته برؤية شاعرية للوقت.

المزيد
back to top button