ظهر الأسد للمرّة الأولى في عام 2012 في عالم المجوهرات المترفة من ، وهو يشكّل جزءاً من اللغة الرمزيّة لمادوموازيل شانيل ويُعدّ واحداً من مصادر وحيها. لجأت إليه كرمز في ابتكاراتها لتزيين أزرار بذلاتها ومشابك حقائبها.

وفي عام 2013، أشادت مجموعة المجوهرات المترفة “SOUS LE SIGNE DU LION” ببرج غابريال شانيل الذي يشكّل أيضاً الرمز السائد للبندقيّة.

 

وُلدت في 19 أغسطس: ألا يضعها ذلك في برج الأسد، تماماً مثل مدينة الدوقيّة؟

في عام 2018، أطلقت مجموعة “L’ESPRIT DU LION” حقبةً جديدة مع 53 قطعة مجوهرات مترفة مستوحاة من الأسد المتواجد في شقّة غابريال شانيل في 31 من شارع كامبون في باريس.

 

محفور في البرونز أو الرخام المطعّم بالذهب وجاثي على طاولة، أو محفور في الخشب المنقوش وجاثي على حافة الموقد، يكون الأسد هناك، منتصراً، مع مخلبه متّطئ على العالم.

 

يمثل الأسد الرغبة الدائمة الحريّة والشعلة الداخليّة التي واكبت حياة غابريال شانيل.

وتقترن سلسلة مع الأسد لتعزيز قوته وإبراز سلطته.

يقوم هذا الأسد الملوكي بتزيين العقود المتعددة السلاسل والأساور المفتوحة والعقود على شكل طوق، ويتردّد صداه من مجموعات المجوهرات المصنوعة من الذهب الأصفر أو الأبيض، وهو يشرف على أحجار الألماس والصفير والزبرجد والتوباز الملكي.

 

تعبّر مجموعة المجوهرات المترفة “L’ESPRIT DU LION” عن كامل قوّة وخبرة قسم المجوهرات الراقية من شانيل CHANEL.

 

 

المزيد
back to top button