في هذه السنة تعيد كل من مجموعتي "راندي- فو" و "ريفيرسو" ابتكار نفسها لتعزيز وجودها و جاذبيتها. ، تقدم المجموعة النسائية لهذا الفصل، وفي هذه الموديلات يبقى ذلك التمازج بين العناصر الفنية الجمالية من جهة و التقنية من جهة أخرى.

-راندي- فو "الموعد" ، رائعة من حيث ميكانيكيتها المتميزة كما في تصميمها المستوحى من الفن الزخرفي "آرت ديكو"، ثلاثة موديلات جديدة تثري المجموعة التي سرعان ما أصبحت أيقونية و رمزية عند إطلاقها عام 2011.

-راندي فو بيربيتشوال كاليندار "راندي- فو - التقويم الدائم" ، مزودة بحركة ذات تعبئة ذاتية "أوتوماتيك" و هي جيجير لوكولتر كاليبر 868، التي يمكن رؤيتها من خلال غطاء القفص الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري، و تكشف عن التعقيدات الساعاتية فيها من خلال مينا الساعة بأناقة.  

-راندي فو- توربيون نايت أند داي - "راندي- فو توربيون - نهار و ليل"، لقد تم ترسيخ إرث "راندي- فو توربيون" من خلال الموديلات التي أُطلقت في السنوات السابقة، أما ساعة "راندي- فو توربيون - نهار/ ليل" فقد فضلت أن يأتي الفصل الخاص بها محرراً من المعايير لتفصل الأرقام المستوحاة من موديلات الثلاثينيات من القرن الماضي لتفسح المجال و المكان أمام التعقيدات الساعاتية. يتميز مينا الساعة بتزيينٍ مضفر شاعري رائع مما يعزز اللمسة الأنثوية المعاصرة لهذا الموديل. الطراز المضفر المضلع الناعم الواقع في مركز المينا، و يحيط بها إطار مرصع بالماس، بينما يقدم مينا الساعة خلفية تجدر بجهاز التوربيون المتوضع عند موقع الساعة 6 ، كما تتميز بقفص ذي جسر جديد أخف، و يتوضع مؤشر نهار/ ليل عند موقع الساعة 12. 

-راندي- فو توربيون وايلد، تعمل حركة الساعة - جيجير لوكولتر كاليبر 978 - خلف الستار في تناغم مع الكمال الميكانيكي الذي يشكل الهاجس الدائم للدار العظيمة. و من الممكن رؤية الإنهاءات التي تتوافق مع أعرق تقاليد صناعة الساعات الراقية من خلال الغطاء الخلفي لقفص الساعة البالغ قطره 39 مم.وتم إطلاق هذه الساعة بإصدار محدود من 100 قطعة. "راندي- فو توربيون وايلد" هي ساعة استثنائية .

-غراند ريفيرسو ليدي ألترا ثين دويتو ديو، إنها واحدة من 400 اختراع مسجلة في أرشيف الدار العظيمة على مدار 180 سنة ماضية. تتخطى "دويتو ديو" حدود تشكيل و بناء الساعة الاعتيادية. بكل فخر - يقدم هذا الموديل ذو الوجهين ثنائية جمالية، عرض لتوقيتين لمنطقتين زمنيتين بميكانيكية واحدة، و الآن النسخة فائقة الرقة التي كانت تحدياً كبيراً تمت مواجهته بكل اقتدار بواسطة الإبداع الذي لاحدود له لصُنّاع الساعات في جيجير لوكولتر.

-ريفيرسو كوردونيت دويتو، قد قام الابتكار الجديد بالنسخة المجوهرة بتمجيد مبدأ "دويتو" و تتويجه بإكليل يتلألأ بأكثر من 1250 ماسة. مستوحى من موديل 1936 من جيجير لوكولتر، تؤدي هذه الساعة المجوهرة سيمفونية ملهمة من جماليات الأناقة و التقنية.

-

 

المزيد
back to top button