إحتفل دار بقدوم فصل الربيع مع حليات الزهور المتفتحة. وقد تم إطلاق تسعة إبداعات جديدة من الذهب الأصفر تبدو وكأن يميل بها النسيم كل مميل، من أجل إثراء مجموعة فريفول™ وتمزج ما بين الحليات المصغرة والزهور المتفتحة، وتقنية الصقل مثل المرآة والإنعكاسات البالغة الكثافة. ويزيد تألق التويج الخاص بالقطع واللمعان من إشراقة البشرة، إشادة بموسم عزيز على الدار.

 

رقة الزهور الثلاثة

هذا العام، تتألق مجموعة "فريفول" بنوع جديد من الجمالية التي تتميز بالأنوثة، إذ كل قطعة منها تضم ثلاث حليات مصغرة. وأن هذه المجموعة معروفة لبتلاتها التي تأخذ شكل القلب، وتأتي باقات الزهور لتزين الرقبة والوجه بألوان مرهفة. تعتبر هذه الإبداعات الجديدة إشادة بالطبيعة الحية والعشوائية التي تنعكس في عملية صناعة التصاميم.
وشكل التصميم المركزي لخاتم فريفول 8 زهرات مصدر إلهام لإبتكار هذا الإبداع المكون من 3 زهرات، الذي يضفي طابع الرقة والخفة، مع الأخذ عنصر مهم بعين الإعبار ألا وهو الاهتمام المميز بالتفاصيل. وابتداءً من مشبك الأذن على شكل قلب وصولاً إلى مرحلة الإعداد الذي يبرز فيه بريق حجر الماس، يتمكن مرصعو الأحجار وصائغو المجوهرات أن يطلقوا العنان لإبداعاتهم الفنية بشكل مرهف في مجموعة فريفول.

 

 

قلادة قابلة للتحويل
تزيح الدار الستار عن احدى تقاليدها العزيزة في مجموعة فريفول ألا وهي المجوهرات القابلة للتحويل. وتسمح حلية فريفول بشكلها الجديد إلى التلاعب والتحول لتتخذ شكل مشبك أو قلادة. ويعزز الحجم الكبير للمشبك تقنية الصقل مثل المرآة التي أجريت على البتلات ويسمح لأحجار الماس الثلاثة بأن تحتل قلب هذه الزهرة المتقتحة.

 

تمنح بتلات الحلية التي تتألق بلمعانها تصويرًا واضحًا لتقنية الصقل مثل المرآة التقليدية. فهي تسلط الضوء على لماعية الذهب وتولد انعكاسات مكثفة لتنفح كل قطعة بحيوية فريدة. وتنبض هذه الانعكاسات المشرقة بالحياة بفضل دقة تقنية الصقل فقد تم صقل الأشكال الهندسية وتوجهات البتلات.

 

طبيعة فائفة اللمعان
هذا العام، أدخلت الدار حجر الماس والذهب الاصفر إلى ابداعات مجموعة فريفول، موديل مصغر التي أطلقت عام 2007 لتزيد من إشراقتها. ويتم اختيار حجر الماس من قبل خبراء الدار وفقًا لمعايير الأكثر صرامة (درجة اللون من D إلى F، والنقاوة من IF إلى VVS): وتحقق الاحجار النقية اندماجًا مفعمًا بالجمال مع الحليات المصغرة والمتألقة.

 

ونرى أهمية اللمعان في ما يسمى بالمخرمات أو الفتحات الصغيرة التي يثقبها الصائغ في هيكل الذهب ليمكن الضوء من المرور عبر حجر الماس. وتجتمع هذه التقنيات لصناعة المجوهرات باهتمام دقيق بالتفاصيل من أجل تعزيز إبداعات فريفول المميزة.

 

عالم الأزهار
لدى دار فان كليف أند آربلز


ما زالت الطبيعة تشكل احدى المصادر للإلهام بالنسبة إلى الدار إذ تضفي طابع شاعري على الابداعات وتجعلها تنبض بالحياة. وابتداءً من المشبك المرصع بحجر الماس الذي أطلق في العشرينات من القرن الماضي وصولاً إلى قطع المجوهرات المعاصرة، لطالما برزت الحليات متخذة شكل الازهار في ابداعات دار فان كليف أند آربلز.
وقد ألهمت الدار التحولات التي تمر بها النباتات لتنقل الأشكال والفروقات بدقة، وتجسد شكل البرسيم أو ازهار الفاوانيا المرهفة.


في فصل الربيع الأبدي والمرصع بالجواهر، اجتمعت نبتات الخشخاش مع الأقحوان وأغصان زنبق الوادي وزهر الكرز لتتحول جميعها إلى جواهر صنعها الحرفيين المعروفين باسم مان دور ™Mains d'Or أي الأيدي الذهبية في ورش العمل في "بلاس فاندوم". وهنا تنضمّ مجموعة فريفول إلى تقليد إبداعي يستمر في الدار تكريماً للجمال.

 

 

 

 

 

المزيد
back to top button