من عمر الـ21 وهي من الزبائن المخلصات لدار هيرمس Hermès حيث عملت أيام الدراسة وكان للدار التأثير الأكبر عليها، إنها المصممة لينا حامد. من بعدها، انتقلت للعمل كمتدرّبة لدى دور ستيفان رولان Stephan Rolland وJean Louis Scherrer للأزياء. من هنا، كانت غريزة لينا حامد الأولى التي أطلقت لها العنان وهي شغفها في تصميم الأزياء، مبتكرةً علامتها الخاصة "" اسمٌ لحقائب يد كل ما فيها يصرخ بالترف.

مصنوعة من أفخر وأجود أنواع الجلود الإيطالية كجلد التمساح والثعابين، صنعت لينا حامد لنفسها عالمها وخطها الخاص الذي يميزها عن سائر العلامات. من الحقائب، الى المظلات، والمشاعل الصغيرة كلها قطع مميزة تترجم فخامة علامتها بأسلوب أنيق متميّز، تهفو له كل امرأة تبغي التفرّد.

وخلال وقتٍ قصير، استطاعت الدار أن تفرض نفسها وتثبت قدراتها بين جميع العلامات التجارية العالمية، وقد تلقت المدح والتهنئة من أشهر النجمات اللاتي تألّقن بتصاميمها مثل أوليفيا باليرمو، بلايك ليفلي وسارة جيسيكا باركر.

المزيد
back to top button