تكشف دار الستائر عن مجموعة من أعمال فنية حصرية وأنيقة تضع بصمة جديدة في تاريخ حقائب اليد الفريدة من نوعها.

يفتح ماتيو رودولفو ميلانيسي وكارولينا بواريني أبواب دارأزياءهما ومن خلال الإبداع والشغف الموجود في قلبهما والحماس للأناقة، سوف يكشفان لنا حقائب اليد الفريدة والساحرة. ويدعونك لكي تكوني أول المشاهديات على هدا العمل الفريد من نوعه.  

يقع ميزون بواريني ميلانيسي في بولونيا، إطاليا.  وهو المكان الوحيد الذي يمكنك العثورعلى هده الحقائب. حقائب لا يتم عرضها في المتاجر ولا يمكن شراءها عبرالإنترنت.

روح ميزون بواريني ميلانيسي هو خلق عمل فني لا يمكن الاستغناء عنه. وهده العملية تبدأ بالعلاقة المميزة والفردية بين رغبات العملاء والفنان الذي سوف يحققها لهم.

هدا الراطب العميقة أكثرمن منتجا. إنه يولد من تجربة دائمة ومستمرة، من نهضة معاصرة للعلاقات التي تأسست خلال عصر النهضة بين الفنانين الإطاليين وزبائنهم.

كل حقيبة من هده الحقائب الفريدة بنوعها  يتم صنعها يدويا من  قبل أفضل الحرفيين البارزين في مشغل صغير يقع على التلال ريف توسكانا الجميلة. كل الأعمال الفنية تحتوي على أفضل المواد تميزاً في العالم وكارولينا بواريني وماتيو رودولفو ميلانيسي يقومان بانتقاء كل هده الجلود. بدءاً من الأكثر مشهورة، كجلد التمساح والقاطور إلى الأقل شهرة مثل جلد الشفنين المتألق. على رغم من أن البحث عن أفضل الجلود إلى حد بعيد يعد عملية شقة وطويلة، الا أنها في الحقيقة مجرّد البداية. تشرح كارولينا قائلة "العثورعلى الجلد المثالي هو المرحلة الأولى. وما ياتي بعد هده المرحلة هو السعي وراء الجمال والانسجام. نحن نعتقد أن الحوارالمتناغم بين عناصرالحقيبة يؤدي إلى إبداع رائع وجميل صالح لكل زمان.

بانتباههم الدقيق إلى أدق التفصيل، كارولينا بواريني وماتيو رودولفو ميلانيسي يعيدون حياة جديدة للأصباغ الثمينة التي كانت سائدة في العصورالقديمة، مثل درجة اللون الوردي الخفيف التي كانت تعرف بإسم "وردي تيبولو". هدا الإسم عائد على رسام البندقية الذي اشتهرباستخدام هدا اللون بشكل واسع في لوحاته الجدارية.

كل حقيبة من الحقائب تحتوي على حجر ثمين يتم اختيارها بكل عناية تزين الحقائب، مثل أم اللؤلؤ قزحي اللون، رمزالصفاء والنقاء، ومثل الأمتسيت العريق الذي يفضلوه كل من الملكات والملوك. هده الأحجار تجعل كل حقيبة نادرة وفريدة من نوعها لأنها لا تتشابه مع بعضها البعض ويتم تشكيلها من قبل الفنانيين الإيطاليين حجر تلو الآخر.

شكلت مجموعة بواريني ميلانيسي مزيج فريد من نوعه بين الأناقة والأصالة وهو تجسيد عميق لجذور الثقافة الإيطالية. العائلة تكتب فصلا جديدا في تاريخ الحقائب اليد الجلدية فهو تقليد طويل الأمد حيث تملك الأناقة، البصاطة والروقي فيه. يركز كارولينا وماتيو رودولفو على الشغف الذي يأدي إلى الجمال الطبيعي والتفاني من أجل الحفاظ على جدورهم. يسعى بواريني نيلانيسي لأشكال الكمال والنمط الإيطالي الحقيقي.

في هدا السياق، الذي يقع بين التراث الثقافي الإيطالي و الفن المعاصر، يعطي ميزون بواريني ميلانيسي الحياة إبدعات خالدة ولكل زمان، مليئة بالقيم والعواطف. هده الروائع تسلط ضوء الأناقة الإيطالية العالية على الناس الذين اختروا الإبدعات الرائعة لميزون بواريني ميلانيسي. 

 

المزيد
back to top button