توسّع دار مجموعتها من المنتجات الجلدية المستوحاة من مفهوم (Happy Diamonds) الذي يعتبر أيقونة الدار، لتضفي من خلال ثلاث مجموعات من الحقائب الجلدية أسلوباً متفرداً، وتعكس مزاجية اللحظة من خلال المواد المختلفة واللمسات النهائية المميزة لدار شوبارد. تجسد هذه المجموعات حس الأناقة المميزة للحرفية اليدوية وتعبيراً فريداً عن الحرية المتألقة. لتنبض بذلك روح مجموعة (Happy Diamonds) في قلب هذه المجموعة من الاكسسوارات التي لا بد للمرأة من اقتنائها.

 

أحمر الشفاه ورسائل الحب التي تربطنا بأحبائنا، تمثل بعضاً من الأسرار والكثير من المشاعر التي تحتضنها حقيبة (Happy Bag) لتكون بذلك بمثابة تميمة ومأوى حميم في متناول اليد. بوصفهن مسافرات جسورات وبطلات قويات في الحياة اليومية، تستعين النساء بكل ما يمكنه مساعدتهن على تحقيق مساعيهن والحفاظ على زخمهن بجاذبية طبيعية. سعيهن اليومي المتواصل ينعكس في حركة أحجار الألماس ضمن مجموعة (Happy Diamonds) التي غدت بصمة مميزة لدار شوبارد. فهي حرة ومترابطة في آن معاً وتتراقص بمرح فتبهر أعين الناظرين... تحمل معها عالماً خاصاً أينما ذهبت حيث تقوم حقيبتها (Happy Bag) بدور الحليف والأمين العزيز.

 

هنالك الكثير من الأشياء التي يمكن تجربتها وأيام متتالية تتضمن وفرة من المشاهد والمغامرات المتنوعة؛ لذلك أبدعت شوبارد ثلاثة خطوط منفصلة ضمن مجموعة حقائب (Happy Bag): حقيبة الكتف (بحزام طويل)، وحقيبة اليد، وحقيبة القبضة الصغيرة (clutch). توفر الحقيبة الأولى للمرأة إحساساً لطيفاً بالحرية حيث يلتف حزام الحقيبة حول كتفها وتتدلى الحقيبة بجانب خصرها أو وركها، وهي تضع يديها في جيوبها أو خلال انشغالها في التعامل مع العالم المحيط بها؛ بينما تقفز بخطواتها الرشيقة ويلتمع بريق الحيوية في عينيها. أما حقيبة اليد فهي جوهر الأناقة وقطعة كلاسيكية أعيد تجسيدها برؤية عصرية ومتناسقة بشكل مثالي؛ لتكون حقيبة العمر. تحمل باليد أو على المرفق وهي الرفيق المثالي مع ملابس العمل الرسمية أو ملابس الجينز العملية والأحذية الرياضية، فهي تتكيف مع كل إطلالة دون يؤثر ذلك على طابعها القوي مما يجعل منها اكسسواراً أساسياً. وتكتمل مجموعة الحقائب الجلدية مع حقيبة القبضة الصغيرة والرشاقة الساحرة لهذا الاكسسوار الجلدي المتعدد الاستعمالات، حيث تنزلق في كف اليد أو تحت الذراع لتجد لنفسها طريقاً للمشاركة في يوم المرأة الحافل وهي تنطلق على عجلة من أمرها من حفل الكوكتيل إلى دار الأوبرا. دون أن يؤثر ذلك على صورتها أو يبطئ من وتيرة حركتها خلال سعيها للعيش بأسلوب حياة راق ومتميز.

 

اللانهاية في مشبك

في كل نوع من هذه الأنواع الثلاثة من الحقائب يقوم المشبك النفيس المطلي بالذهب الوردي بتحويل هذه الحقيبة الجلدية العملية إلى قطعة متكاملة من المجوهرات. هذه البصمة الأسطورية المميزة لدار شوبارد تخرج من عالمها النفيس للساعات والمجوهرات لتضيف لمسة من المرح والحيوية على مجموعة حقائب (Happy Bag). تدور الأحجار الكريمة وتتراقص بمنتهى الحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي وفقاً لذات الأسلوب المستخدم في مجموعة (Happy Diamonds) الذي جعل من ساعات ومجوهرات شوبارد -والآن حقائبها الجلدية- تمائم سحرية تفيض بشعور البهجة والحيوية. وبناءاً على تقنية مصادقة ببراءة اختراع يتم وضع كل حجر كريم في كبسولة معدنية ذات قاعدة مشطوفة تتيح للحجر الكريم الانزلاق والتحرك بمرح وحرية في ذات الوقت الذي يتيح له الدوران على محوره. تتوافر الخطوط الثلاث من الحقائب الجلدية التي تشكل هذه المجموعة ضمن إصدارات معززة بصدف اللؤلؤ أو المرمر أو الأوبال، حيث تتراقص هذه الأحجار الكريمة على خلفية مطلية بالذهب الوردي ومزينة بزخارف لولبية ناعمة ومتداخلة لتلتقط إشعاعات الضوء وتعكسها ببريق متلألئ. يشبه هذا المشبك النفيس والمبهج تميمة للحظ السعيد، ويمثل تتويجاً لإكسسوار صنع كل تفصيل من تفاصيله بحرفية يدوية مذهلة.

 

إبداع يتكامل مع الحرفية

تعتبر حقيبة المرأة درة نفيسة وتميمة سحرية ومأوى حميم لأغراضها؛ حقيبة المرأة هي اكسسوار عصري وجزء لا غنى عنه من خزانة الملابس التي ترافقها في حياتها اليومية، فعند اختيار الزي المناسب لحدث معيّن، تضفي الحقيبة اللمسة النهائية المثالية على كامل الإطلالة. وانطلاقاً من إبداعها الخصب وسعيها الحثيث للابتكار فضلاً عن إصرارها على دعم التقاليد الحرفية، جسّدت شوبارد حقيبة الكتف وحقيبة اليد وحقيبة القبضة بألوان متنوعة ولمسات نهائية مختلفة، وتلاعبت بمختلف التنسيقات والتأثيرات الجمالية المتنوعة. ولذلك يحتوي خط الحقائب الجلدية (Happy Leather) على العديد من الميزات الأساسية مثل: الجلد المحبحب، والجلد الأملس، والجلد المحشو، والجلد ذو الرقع. يشيد التصميم التصويري لآخر نوعين من الجلد ببريق أنفس الأحجار الكريمة من خلال تجسيد شكل شكل الأوجه المتعددة لحجر الألماس. بينما تضم الحقائب ذات الرقع أربعة أنواع من الجلد بألوان تتراوح من الأحمر الكرزي وصولاً إلى الوردي الفاتح لتشكّل تحفة فنية حقيقية وفريدة من نوعها تسلط الضوء على المهارات التي تنطوي عليها صناعة الجلود الفاخرة. اكتسب الحرفيون القادرون على صناعة مثل هذه الحقيبة خبرات فذة نتيجة لخبراتهم الطويلة في هذا المجال. وتستخدم ما لا يقل عن 27 قطعة جلدية لإنجاز هذه الحقيبة، من بينها 18 قطعة لهيكل الحقيبة الأساسي (الذي يتطلب عملاً يدوياً بحيث يتم تركيب كل قطعة وتعديلها أثناء عملية الإنتاج). والتزاماً من شوبارد بمبادئها الأصيلة، صممت هذه المجموعة اعتماداً على التزامها باختيار أفضل المواد الممكنة، ومنحت مكانة الصدارة للجلد المحبحب بالكامل.

 

بما أن شوبارد تميل دائماً لاختيار كل ما هو استثنائي، فلن تكتمل هذه المجموعة من الحقائب الجلدية دون أن تتضمن حقيبة بإصدار محدود ومتألق. وقد أطلّت مجموعة (Happy Bag) أيضاً على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي من خلال حقيبة صغيرة بإصدار خاص تراقصت فيها أحجار الألماس المتحركة بين طبقتين من السافير الكريستالي في مشبك الحقيبة المطلي بالذهب الوردي. لتبدو أحجار الألماس "الهاربة" من ساعات (Happy Sport) وكأنها تدعو النساء للانضمام إليها في رقصتها الحيوية اللامتناهية، وتعكس أسلوب الحياة المبهرة والسريعة الوتيرة. تتوافر هذه الحقيبة بإصدارين أحدهما بجلد أسود والآخر بلون جمليّ، ويحمل هذا الإصدار ترقيماً من 1 إلى 71 من كل لون، في إشادة ضمنية بالدورة 71 من مهرجان كان السينمائي.

المزيد
back to top button