نور الشمس هو مصدر جميع أشكال الحياة إنّها ما يوقظ كوكبنا، يضيء سماء نهارنا، يدفئنا خلال اليوم، ويمتّع نظرنا في المغيب. لطالما كانت الشمس مصدر إلهام لبياجيه منذ الأيام الأولى للدار. وبالنسبة إلى العلامة، الشمس رمز للحياة، التوهّج، والفرح؛ فهي تجسّد الإشراق المبهر، التفاؤل والروح المفعمة بالحياة التي تمتاز بها الدار العريقة.
تعكس هذه المجموعة الطاقة الإيجابية للشمس مع الاحتفاء بالسعادة، كما تشكّل تذكيراً بأن نقدّر كلّ دقيقة من كلّ يوم. فكلّ تحفة ضمن مجموعة Sunlight Piaget تجسّد طاقة الشمس وقوّتها مع تصاميمها المبدعة التي تجمع دفء الذهب وإشراقه بأنماط زخرفية فريدة وساطعة.
في هذا العام، تكشف بياجيه عن مجموعة مبهرة من المجوهرات تحتفي بأوقات معيّنة من مسار الشمس عبر السماء، من الفجر وحتّى الغسق. ولتجسيد السطوع الفريد لكلّ من هذه الأوقات، اعتمدت بياجيه على تقنية "كامايو" باستخدامها لتدرّجات مختلفة من اللون ذاته بغية ابتكار تأثير ساطع بشكل استثنائي. وهذه هي ثمرة جهد جماعي لمصمّمي المجوهرات وخبراء الأحجار الكريمة في الدار. فهو ليس فقط من المعقّد جدّاً العثور على الأحجار المثالية باللون المحدّد بل إنّ ترصيعها أيضاً عملية دقيقة، تستلزم وقت طويلاً، حيث تتطلّب تقنية الترصيع الثلجي للقلادات وحدها أربع ساعات. كما أنّ اختيار كلّ جوهرة يتمّ داخل الدار من بين أجود الأحجار الكريمة وأكثرها نقاوة.
الفجر هو لحظة ساحرة من اليوم حين تشرق الشمس فوق الأفق، مشيرة إلى بداية يوم جديد. فهذه اللحظة المفعمة بالهدوء والسكينة، كلّها ترقب لانطلاق يوم جديد.. يوم يمكنه أن يأخذ المنحى الذي تريده. وللاحتفاء بهذه اللحظة الفريدة، تكشف بياجيه عن خاتمين جديدين من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، أحدهما بملمس رائع مقاوم للخدش، وآخر بتصميم يحاكي بزوغ الشمس، منقوش بتقنية Palace Décor التي تشتهر بها الدار ومرصّع بـ19 حبّة ألماس بتقطيع بريليانت.
بينما تشرق الشمس في السماء، تضفي البريق على كلّ ما تلمسه أشعّتها، من الندى على العشب الأخضر إلى العصافير على الأشجار التي تستقبل اليوم الجديد بزقزقاتها الصباحية المبهجة. كما أنّ شروق الشمس لحظة ساطعة تمدّنا بالطاقة اللازمة لنتابع بقية اليوم بحيوية وفرح.
