مجوهرات كيت ميدلتون التي رأيناها سابقاً على الأميرة ديانا

تلفت كيت ميدلتون الأنظار بإطلالاتها الراقية والأنثويّة، والتي تجمع بين أناقة الأزياء وفخامة المجوهرات، وهذه الأخيرة المميّزة بأشكالها الجذّابة والأحجار الفاخرة التي تزيّنها، سبق وأن رأينا بعضها في إطلالات اعتمدتها الليدي ديانا الراحلة. وفي ما يأتي، سنعرض لك أبرز هذه التصاميم، حيث إنّ الكثير منها رافقت أميرة ويلز في مناسبات مختلفة، إذ إنّ ملكيّة معظمها تعود للعائلة الملكيّة البريطانيّة.

 

أقراط رافقت كيت في أكثر من مناسبة

كانت أقراط Diamond and South Sea Pearl من الأحبّ على قلب الأميرة ديانا، وقد أصبحت أيضًا كذلك بالنسبة لزوجة ابنها كيت، حيث نسّقتها مع إطلالاتها في أكثر من مناسبة. فهذه الأقراط الماسيّة التي يتدلّى من كلّ منها حجر لؤلؤ يشبه القطرة، رافقت كيت في حفل توزيع جوائز الـ بافتا (BAFTA) في العام 2019، وارتدتهما أيضًا مع فستان مرقّط في العام 2022 إلى الـ رويال أسكوت (Royal Ascot)، وكذلك خلال خدمة ذكرى الأحد في العام نفسه، للملكة إليزابيث الثانية الراحلة، وخلال تتويج الملك تشارلز عام 2023، والكثير من المناسبات الأخرى.

 

خاتم الخطوبة

يعدّ خاتم الخطوبة الذي يتوسّطه حجر من الياقوت الأزرق مُحاط بـ 14 ماسة، من أشهر ما ورثته كيت ميدلتون من مجموعة مجوهرات الأميرة ديانا، وقد صنعته الدار البريطانيّة جرارد- Garrard ليقدّمه الملك تشارلز، الذي كان أميرًا آنذاك، لها عند خطوبتهما في العام 1981. وفي العام 2010، قدّم الأمير ويليام الخاتم نفسه لكيت.

 

سوار مؤلّف من 3 صفوف من اللؤلؤ

تمّ تصميم هذا السوار الذي سبق وأن ارتدته الأميرة ديانا، في العام 1988، من قِبَل نيغيل ميلني- Nigel Milne، وقد أحبّته كنّتها أميرة ويلز، وتألّقت به في أكثر من مناسبة، من بينها رحلة ملكيّة قامت بها إلى ألمانيا في العام 2017، وأخرى إلى الكاريبيان في العام 2022 حيث نسّقتها مع فستان أبيض من تصميم ألكسندر مكوين- Alexander McQueen.

 

تاج لوفرز نوت

اعتادت الملكة إليزابيث الثانية إعارة نساء العائلة الملكيّة قطعًا من مجوهراتها، ومن بينها تاج لوفرز نوت- Lover's Knot الذي عشقت الليدي ديانا التألّق به. وبعد وفاتها، لم تتمّ رؤية هذا التاج إلّا عندما ارتدته كيت في العام 2015 ليصبح مذاك الوقت، من أكثر ما تختاره.

 

قلادة تتوسّطها حلية من الياقوت الأزرق

في خريف العام 2020، تألقّت كيت ميدلتون بقلادة تتوسّطها حلية من الياقوت الأزرق والألماس، وقد تبيّن أنّ هذه الحلية أُخذت من طقم قدّمته العائلة الملكيّة السعوديّة للأميرة الراحلة، تألّف من أقراط وطوق للعنق. ويبدو أن الحجر أعجب كيت، فقرّرت إعادة تصميمه ليكون محور قلادة ناعمة، وليتناسب بالتالي مع خاتم خطوبتها.

المزيد
back to top button