توازن رائع بين التصميم المُتقن، والطاقة الفيّاضة، والأصالة العريقة؛ إنها "كلاش دو كارتييه" التي تستمد هويتها من اللعب على المتضادات في جوهرة ثنائية الأوجه مرهفة من كارتييه تأتي في نسخة أكثر بذخاً تحمل اسم "سايل".
تتمتع "سايل" بتألق جديد رائع تستمده من شبكة "كلاش" التي تشف برفق عن البشرة، بينما تضفي كل من الأزرار الضاغطة والمسامير المربّعة والخرز مزيداً من الحركة والانسيابية. أما القلادة والسوار باللون الذهبي الوردي، فيبرزان بانسجامهما الأخاذ وطابعهما اللافت ذي الانحناءات الأنثوية والحواف الناعمة التي تتناغم مع الحيوية والهيكلية المشدودة للتصميم.
تسرد حكايتها بأسلوب يترك المرء في حيرة: هل هي كلاسيكية أم معاصرة؟ هل هي غنية بالعناصر أم تراها تجريدية؟ إنها "إكس إل"، الإضافة الأحدث إلى خط "كلاش دو كارتييه" الشهير بأسلوبه الفريد في الجمع بين المتضادات بكل أناقة.
عبر تحقيق التوازن بين التصميم المُتقَن والحجم الكبير، تمنح "كلاش دو كارتييه" قوّة مضاعفة لبصمات كارتييه الإبداعية الشهيرة التي تتجسد في الخرز والأزرار الضاغطة المفرطة في العصرية، والتي تشكل معاً حلقة وقرط أذن وسواراً وقلادة تحمل جميعها بصمة الدار الفريدة.
وتمثل الشبكة التي تربط هذه العناصر لمسة كارتييه الجديدة التي تضفي رونقاً آسراً من الانسيابية والحركية على القطعة، لتكتمل روعة المشهد.
دفق من الكلاسيكية تارة ودفق من الحداثة تارة أخرى، توازن آسر بين التصميم المُتقَن وفيض من الطاقة بأسلوب فريد وأصيل؛ إنها كلاش دو كارتييه.
تستمد كلاش دو كارتييه ملامحها من تراث كارتييه العريق مع الأزرار الضاغطة والخرز والمسامير المربعة، والتي تتلاقى معاً لتشكل شبكة هي السمة الأبرز لأحدث تصاميم الدار الباريسية العريقة.
إنها حالة رائعة من التوازن والتناغم بين الملامح الأرستقراطية والتقليدية من جهة، والحداثة والتحرّر من جهة أخرى في توليفات مذهلة تتلاقى عندها المتضادات.
كلاش دو كارتييه، جوهرة ثنائية الأوجه
قوية المظهر وناعمة الملمس، هندسية الطابع وأنثوية الانحناءات، وتم تثبيت كافة مكوّناتها ببراعة ميكانيكية تضمن الثبات والحركية في آن معاً.
"التضاد"؛ هنا بالذات يكمن جوهر كلاش دو كارتييه التي تُوائم ببراعة الانحناءات الأنثوية والحواف الناعمة مع الهيكلية المشدودة والمدروسة.
كلاش دو كارتييه؛ تحرر وأصالة
تتألق كلاش دو كارتييه بتناسباتها الجمالية التي تعكس بصمة كارتييه الفريدة في كافة ملامحها من مربعات ودوائر وغيرها من مفاهيم وأحجام وعناصر؛ حيث تحتفي المجموعة بولع دار كارتييه بالأشكال الهندسية منذ ثلاثينيات القرن المنصرم.
إنها مجموعة يصعب تأطيرها في أي قالب معهود، فهي ليست كلاسيكية تماماً، وإنما "نيوكلاسيكية" تزهو بألق فريد يخاطب الجنسين على حد سواء، ويتجاوز الأنماط المعهودة في عالم الأشكال التقليدية؛ فالأزرار الضاغطة مثبتة بإحكام ولكنها تتحرك برفق وحرية لتعكس الضوء في ومضات لافتة تضفي مزيداً من النعومة على مظهر المعدن. وقد صُنعت كلاش دو كارتييه من الذهب الوردي من عيار 4N، ويمكن ترتيب خواتمها وقطعها بمختلف الأشكال والتصورات، لتفتح هامش الإبداع على مصراعيه... من أجله ومن أجلها.
كلاش دو كارتييه؛ السهل الممتنع
صحيح أنّ خطوط وأبعاد كلاش دو كارتييه قد تبدو في منتهى البساطة، غير أنها في جوهرها تنطوي على تعقيد يتطلب براعة حرفية نخبوية.
كيف يمكن وصل الأزرار الضاغطة والسماح لها بالحركة بحرية في وقت واحد؟ هذا السؤال أجاب عليه خبراء كارتييه الذين طوروا ميكانيكية مبتكرة جديدة مع تثبيت كل عنصر ببراعة وطلائه بعناية فائقة ليلعب دوره بإتقان في هذه التحفة.
وقد تطلبت كل خطوة تقنية جديدة مع استخدام الأداة الصحيحة بالاستناد إلى المعرفة والخبرة التي تسمح بمعايرة كل قطعة على نحو يضمن ثبات الأزرار الضاغطة، بينما تم طلاء المسامير المربعة ذات الرأس البرتقالي بطلاء لمّاع تم إنتاجه عبر سلسلة من عمليات المعالجة الخاصة.
وفي لمسة ختامية تعكس عراقة وفرادة كارتييه، صممت الدار الجزء الداخلي من كلّ قطعة بطريقة تجعل ارتداءها أكثر سهولة وراحة.
