على غرار كل سنة، أرادت "شوميه" Chaumet تكريم شهر رمضان المبارك، فجسّدت جوهر رمضان والقيم التي يتشاركها مع الدار، من خلال إطلاق أحدث حملاتها الإقليمية، وهي حملة حصرية تُسلّط الضوء على الرؤية المحليّة التقدميّة للمستقبل التي يتردّد فيها صدى قيم الدار، وتحتفل من خلالها بالوحدة والتراث المعماري الفني للمنطقة، في رحلة تعكس العفوية والأصالة التي تتواجد في قلب "شوميه" وتاريخ الشرق الأوسط.
هذه الحملة التي تتضمّن فيلم مُفعم بالإشراق يُسلّط الضوء على السفر عبر المنطقة، تروي رحلة إمرأة عربيّة آسرة من خلال معالم بارزة في جميع أنحاء المنطقة، بدءًا من المجمّع الثقافي في أبو ظبي، مرورًا بمتحف قطر الوطني في الدوحة، الى الدرعيّة في الرياض ومركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي في مدينة الكويت.
أما قطع "بي ماي لوف" فتشكل بطلة هذه الحملة، الذي يُشكّل الضوء فيها شخصيّة ديناميكيّة بحدّ ذاتها. فهو يستحضر إبداعات "بي ماي لوف" ويُكرّم قمر رمضان المتلألىء، كما يوجّه بطلتنا في رحلاتها ويُكمّل القصة بمهارة.
وفي التفاصيل تظهر قطع "بي ماي لوف" بكل جرأتها وتألقها خلال هذا الفيلم، وقد تمّ تنفيذها بالذهب الوردي وترصيعها بالماس لتنشر ضوءها النابض بالحياة في جميع أنحاء العالم. بالإضافة إلى رحلة الضوء هذه يستعرض الفيلم قصيدة غنيّة بالمعاني العميقة للشاعرة الإماراتيّة السحاب مكتوبة حصرياً لدار "شوميه".
