مرّة جديدة تتألّق جوليا روبرتس كسفيرة عالمية لدار شوارد Chopard ضمن حملة Feel-Good الجديدة للمبدعين جيمس جاري وآلاسدير ماكليلان، لتشكّل بحضورها اليوم مصدر إلهام لمجموعات المجوهرات والساعات النسائية للدار كافة.
روبرتس التي مثّلت الوجه الإعلاني للدار منذ العام 2010، من خلال مجموعة Happy Sport ومجموعة Happy Diamonds، تطلّ من جديد في حملة تجسّد الشغف المشترك للسينما بينها وبين دار شوبارد، وتتكون من 12 مقطع فيديو سيتم الكشف عليها تباعًا إعتبارًا من 20 مارس 2023، هذا التاريخ الذي يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، من خلال 12 حلقة يتردد خللها صدى احتفاء شوبارد بهذا اليوم، لتتردد على مستوى العالم. لتشير جوليا روبرتس الى أن بالنسبة لها، كل يوم هو يوم عالمي للسعادة، يوم سعادة للعالم كله.
أما تفاصيل هذه الحملة فتكشفها كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، قائلة أن بعد حملة Happy Diamonds التي أخرجها خافيير دولان في عام 2021، والتي صورت النجمة الساحرة والمتألقة جوليا روبرتس وهي تظهر مقدار السعادة الخالصة التي تتجلى في صميم هوية شوبارد، توسّع هذه السلسلة الجديدة بدورها من نطاق الحملة الأولى، لضيف بالقول، نحن نكشف هنا عن جانب جديد من هويتنا والتي تتمثل في بث "الشعور بالثقة"، وذلك من خلال شعور الثقة بالنفس التي تبعثها فينا مجوهرات وساعات شوبارد، والتي تنعكس أصداؤها في الأجواء لتغمر العالم من حولنا بالطاقة الإيجابية" .
إشارة الى أن مقاطع الفيديو التي صوّرت سترافق هذه الحملة الإعلانية الجديدة التي تتضمن صور التقطها المصور المبدع آلاسدير ماكليلان، لتمثّل جوليا روبرتس من خلال حضورها القوي وابتسامتها الأشهر والأجمل في عالم السينما كل ما تتميز به دار شوبارد من براعة وروح مفعمة ببهجة الحياة والشعور بالثقة.
إذًا، أجمل الصور إلتقطت خلال هه الحملة الفريدة، فعكست ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلّى بها هذه الأيقونة المعاصرة، فهي لطالما بعثت من حولها طاقة إيجابية كموجة عارمة تمنح النساء ثقة راسخة بأنفسهن.
وقد اختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات شوبارد كتمائم ترمز للازدهار الشخصي وشعور بالثقة والسعادة يتجاوز الشعور بالبهجة، علاوة على أنها تشعّ ببريق متفرد لا تخطأه العين.
وفي تفاصيل هذه الرحلة الإستثنائية خلف الكواليس، التي تجسّد دعوة مفتوحة للتوغل في هذ االعالم الساحر والأجواء الخفيّة، وجّهها كل من دار شوبارد والمخرج جيمس جراي حيث التقط لمحات من الأجواء التي لا نراها عادة فيما وراء الكواليس والتي تشكل جزءاً أساسياً من سحر حملة شوبارد الأخيرة "شوبارد وعشق السينما". كاشفة عن روح جوليا روبرتس أثناء العمل، هذه الأيقونة التي تمثّل المرأة الناجحة، فهي تنشر المرح والبهجة، من خلال الدعابات التي تلقيها وهي ترتدي حذاء رياضي مريح مع فساتينها الأنيقة، فتستحوذ على كاميرا التصوير بحضورها وتقاطع مشاهد البروفة لتحتضن كلبتها ميرتل حين تقفز إلى حجرها. وذلك بالضبط ما يضفي الحيوية والسحر على في أفلام حملة (Feel-Good) التي حققت فيها جوليا روبرتس نجاحاً كبيراً.
هذا وجمعت شوبارد فريقاً من أبرع محترفي التصوير، ولاسيما المصور الفوتوغرافي والمتخصص في إعداد الموقع وراء الكواليس جريج ويليامز لتسجيل عملية التصوير الجارية من وراء الكواليسِ وبذلك تمكن من التقاط عفوية جوليا روبرتس خلال التصوير.