قطعة هندسية صامدة في وجه التغيرات المعمارية في بيروت، إنه متحف نقولا سرسق الذي يلبس حلّة جديدة بعد إعادة تأهيله.
الدار العثمانية
هنا، في هذا الصالون، كان نقولا سرسق يستقبل ضيوفه. تصميم عثماني خالص من نهايات القرن التاسع عشر، بالخشب الدمشقي. شكّل هذا الصالون لفترة من الزمن المكان حيث كانت تتمخض الأحداث السياسية والثقافية.