أجمل المغامرات تنتظرك في منتجع باب الشمس خلال الشهر الفضيل

مع حلول شهر رمضان الكريم، إستمتعي بأجمل التجارب الرمضانية الآسرة تحت ضوء النجوم، إضافة الى أشهى الأطباق الشرق أوسطية، في الصحراوي الذي يمزج بين الأجواء الريفية الساحرة وكرم الضيافة العربية.

ففي هذا المنتج الذي أعيد افتتاحه مؤخّرًا، تنتظرك مغامرة عربية بامتياز يملؤها الهدوء طوال شهر رمضان الكريم، إضافة الى مجموعة من التجارب التقليدية المناشِدة للحواس.

 

هذه الرحلة الرمضانية تبدأ في مطعم الحظيرة، الذي ينظّم أمسيات من العمر، ويقدّم أشهى الإفطارات تحت ضوء النجوم.

وفي التفاصيل، يقدّم مطعم الحظيرة ابتداءًا من تاريخ 22 مارس، من المغيب ولغاية العاشرة مساءً، مجموعة مميّزة من أشهى الأطباق الشرق الأوسطية، إلى جانب باقة من التجارب الترفيهية المذهلة.

 

وخلال الشهر الفضيل، سيدلّل الضيوف حواسهم بوليمة عربية أصيلة وسط عروض ترفيهية حيّة مستوحاة من تراث المنطقة العريق.

 

وتتكلّل هذه التجربة من خلال الرحلة التي سيسافر الضيوف خلالها، عبر التاريخ بين رحاب سوق زاخر بالألوان حيث سيجدون أنفسهم محاطين بسجادات مصنوعة يدوياً، وعطور بنفحات ساحرة، وفنّ ابتكار أشكال بالرمل وشالات الباشمينا المصنوعة من وبر الإبل، فيما يمتّعون أنظارهم بأروع العروض التي تحييها كوكبة من الراقصين، والموسيقيين، والصقّارين وراكبي الإبل لإعادة إحياء التراث العربي العريق.

كل هذه التجربة الساحرة، تبدأ بـ 299 درهماً إماراتياً للشخص الواحد، يومياً يشمل السعر العصائر الرمضانية والمياه العادية والقهوة العربية.

 

الرحلة الرمضانية الفريدة في منتجع باب الشمس تستمر مع عرض الإقامة الحصري، الذي ينقل ضيوف المنتجع الى عالمٍ ساحرٍ من نسج الخيال في شهر رمضان المبارك. فبعد تلذّذ الضيوف بوجبة الإفطار الشّهية في مطعم الحظيرة سيسيرون على خطى البدو القدامى لخوض أروع المغامرات الصحراوية، بما فيها عروض الصيد بالصقور والجولات بين الكثبان الرملية على ظهر الإبل، طوال الشهر الفضيل.

 

إشارة الى أن تكلفة هذه التجربة الساحرة، تبدأ بـ 1610 دراهم إماراتية، يشمل السعر إقامة لليلة واحدة ووجبة إفطار في مطعم الحظيرة مع سحور في الغرفة أو فطور في مطعم الحظيرة.

 

إذًا في الختام، دعوة مفتوحة للإستمتاع بهذه التجربة الرمضانية بين أحضان الكثبان الرملية الذهبية في صحراء دبي وتحت سماء الليل المرصّعة بالنجوم، مع اشهى تجارب الطعام الموقِظة للحواس في هذا الملاذ الآسر.

المزيد
back to top button