دميتي تعاني من حَبّ الشباب والسيلوليت!

لم يتوانََ فنّان التصميم الرقمي نيكولاي لام،  بعد أن كان صمّم نسخة أكثر "واقعيّة" عن دمية ذات المقاييس والملامح الكاملة التي لا تشوبها شائبة، عن ابتكار دمية ثانية "طبيعيّة" بوجه وبجسم فتاة في التاسعة عشرة من عمرها. 

تعكس الدمية "لامي" المقاييس الواقعية لما قد تكون عليه فتاة في هذا العمر، كما أن وبفضل مجموعة لواصق، يمكن لها أن تعاني من حبّ الشباب على وجنتيها وجبينها، والسيلوليت في أردافها، كما يمكن لها أن تضع التاتو على ذراعها أو تجرج يدها بفعل سقطة ما! 

الهدف من هذه الدمية المبتكرة أن تتآلف معها الفتيات وتَرَين فيها ما قد يعانين منه من عيوبٍ في البشرة أو بكلّ بساطة ما يشبهنّن حقيقةً! ولاختبار الإبتكار الجديد، قرّر نيكولاي باستشارة تلامذة صغار في الصفوف الإبتدائية وترك لهم الكلمة ليعبّروا عن رأيهم في الدمية لامي.

 
لامي تعاني من حبّ الشباب على وجنتيها


لامي لديها السيلوليت ظاهراً على ردفيها

 
لامي كسرت ذراعها فوُضعت في جبيرة!

 
لامي تحبّ التاتو!

 
لامي تحمرّ خجلاً حين تُفاجأ وقد أكلت علبة البسكويت بأكملها!

 
نسخة الباربي "الطبيعيّة" التي صمّمها نيكولاي ليم أوّلاً

شاهدي الفيلم هنا واكتشفي آراء التلامذة في الدمية الجديدة. 

المزيد
back to top button