مستوحيةً من كريم اليدَين التي ابتكرتها مادوموازيل شانيل عام 1927، تُعيد شانيل Chanel اليوم ابتكار هذه الخطوة الضرورية مع مستحضر LA CRÈME MAINS. مستحضر عناية شامل لليدَين والأظافر يترك البشرة مرطّبة ومخملية ومشرقة، كلّ ذلك في مستحضرٍ واحد لا يُقاوَم يكفي النظر إليه للرغبة في اقتنائه!
أسلوب فريد
بدلاً من الشكل الأنبوبي الشائع، فضّلت شانيل تصميماً مميّزاً وملائماً على شكل حصى يتوافق تماماً مع حجم اليَد. خلف بساطته الظاهرة، يكمُن ابتكارٌ تقني حصريّ تطلّب أربع سنوات من التعاون بين فِرق القسم المسؤول عن التوضيب والإدارة الفنيّة ومختبر تصميم التركيبات. فداخل التوضيب، يحتوي غلاف صغير قابل للسحب على التركيبة ويحميها من الهواء والرواسب. تسمح حركة ضغط واحدة على الغلاف بتنشيط نظامٍ يُطلق كمّية الكريم الصحيحة من أجل الاعتناء بجمال يدَي النساء. مع كل استعمال، يتقلّص الغلاف لكن شكل الحصى يبقى كما هو.
تركيبة مصمّمة حسب الطلب
اعتماداً على صورٍ لأيدي أكثر من 1000 امرأة، حدّد مركز أبحاث شانيل Chanel Research معايير الجمال الخاصة باليدَين. تتمتّع اليدان الجميلتان ببشرة مشدودة ومرطّبة وبمظهر ممتلئ خالي من البقع الداكنة وبأظافر قوية وجُليدات ناعمة.
الهدف: تصميم تركيبة متطوّرة وخاصة تلبّي هذه المعايير الجمالية وتستجيب لاحتياجات النساء في كافة أنحاء العالم. ما هو السرّ؟ شمع من ورد أيار من حدائق شانيل CHANEL Pégomas في منطقة غراس يتمّ الحصول عليه عند تقطير الأزهار. يقوم هذا البلسم الثمين والغنيّ بتنعيم وتمليس البشرة مع حمايتها من الاعتداءات البيئية، ذلك بالإضافة إلى سوسن باليدا، وهي زهرةٌ أخرى تنمو في حدائق Pégomas وتشهتر خلاصتها بمواصفاتها المعزّزة للإشراق. ولمضان ترطيب وراحة قصوى، تأتي التركيبة غنيّة بمادة الغليسيرين والحمض الهيالورونيّ وزبدة الكريتة.