تُقدّم دار لويس ڤويتون النسخة الجديدة من ساعات تامبور الأيقونية.
تستقي الموجة الجديدة من ساعات تامبور تصميمها من أحدث مجموعة منتجات جلدية أصدرتها الدار.
تُعدّ علامة "V" الأسطورية الخاصة بالدار أكثر من مجرّد رمز لكلمة ڤويتون بل تُظهر أيضاً انتماء مرتدي الساعة لجيل شاب ملهمٍ يهتم بالعمل الحرفي للقطع ويبحث دائماً عن الأيقونات الجديدة.
قرص مبطّن جديد
وضع صانعو الأقراص في مشغل لا فابريك دو تان التابع للويس ڤويتون نصب أعينهم تحدياً تجلى في إعادة إحياء نعومة الجلد ولو بصرياً على طرف قطعة تتّسم عادة بسطحٍ مستوٍ. وقد بنى الحرفيون على خبرتهم في مجال صنع الأقراص للحصول على الأثر المرغوب من خلال استخدام ختمٍ خاص. ينضح رمز "V" بالبريق المميّز، الأمر الذي يُعطي الساعة ميزة خاصة بها ويسمح لعلامة "ڤويتون" بالتربّع في وسط القرص.
تشطيبات الساعات التقليدية
يترافق القرص الدقيق مع عقارب مصقولة بشكل تام لقراءة الساعة. على الحافة، تتخلّل الدائرة الدقيقة أزهار رمزية بنمط نقشة الشعار، ينقل صداها عقرب الثواني الصغير المتمركز عند إشارة الساعة 6. يدور العقرب حول نفسه ويؤدّي رقصة مرحة وتقنية تلخص روح الساعة بأكملها.
ساعة قابلة للتخصيص
بفضل نظام شريط لويس ڤويتون القابل للتبديل الحاصل على براءة اختراع، يمكن تخصيص مجموعة الموجة الجديدة من ساعات تامبور، من اللامع إلى العادي ومن المطاط الرياضي إلى المرقط بنقشة التمساح المميزة... مع مرور الوقت، تستطيع امرأة "V" الاختيار من بين مائة شريط مختلف، من دون الشعور بالحاجة إلى التقيد بشري جمالي واحد فقط. تم نقش نسخة "قوس قزح" على الجلد الأبيض ومن ثمّ تلوينها بألوان متعددة، بحيث تُشكّل رمزاً لروح مجموعة الموجة الجديدة.
تتوفّر هذه الساعة من طراز كوارتز بثلاثة أقطار مختلفة (28 و34 و39.5 ملم)، كما تأتي مزودة بحبوب الماس على إصدار 34 ملم. يملك طراز 39.5 ملم وظيفة كرونوغراف.
تُعدّ ساعة تامبور الموجة الجديدة شعاراً مستقبلياً لجيل "V" الجديد، إذ إنّها شريكنا اليومي في عالم دائم التغيّر، وتتأقلم معه تماماً كالحرباء، وفقاً لرغباتنا.