تؤدّي خواتم الألماس دورًا كبيرًا بإضفاء الأنوثة والأناقة والرقيّ على الإطلالات، ولذا، هي تبقى الأحبّ على قلب كلّ من تحرص على التميّز بهذه اللمسات. لهذا السبب، تحرص دور المجوهرات على تقديم تصاميم مختلفة منها، لتجد كلّ من تفضّل قطعة المجوهرات هذه على غيرها، إيجاد ما يناسب ذوقها وأسلوبها وشخصيّتها. فهناك خواتم ألماس كبيرة بأشكال جريئة، وأخرى ناعمة، ومنها مكسوّة بالكامل بهذا العنصر البرّاق، وأخرى تتألّق بحبيبات قليلة منه، إضافة إلى التي تزداد جمالًا بلقائها مع الأحجار الملوّنة. فإليك في ما يلي، أجمل ما تقدّمه العلامات الرائدة في المجال.
خاتم ألماس من «فان كليف أند آربلز»
تعكس مجموعة فان كليف أند ربلز Van Cleef & Arpels الخفّة والأنوثة، ومن بين أجمل قطعها خاتم «Socrate Between the Finger»، الذي يجمع بين الذهب الأبيض والروديوم. يتميّز هذا الخاتم بتصميمه الاستثنائيّ، إذ إنه يأتي على شكل حلقة غير مكتملة، تتزيّن جهة منها بزهرة، والأخرى بثلاثة أزهار، كلّها مرصّعة بأحجار ماسيّة مستديرة.
خاتم ماسيّ من «شوميه»
يتميّز خاتم «Joséphine Éclat Floral» من شوميه Chaumet بحجر ماسيّ بقصّة الوسادة يرمز إلى الألماسة الأسطورية «Regent» التي صمّمتها «ماري إتيان نيتوت» في تتويج «نابليون». وبفضل تقنية «fil-couteau»، وهي توقيع حقيقي للدار، يحتفي المعدن من أجل تثبيت الألماسة، وكأنها معلقة، الأمر الذي يعزّز تألّقها وبريقها. يجمع هذا الخاتم بين الحداثة والجرأة، ما يجعله مناسبًا للإطلالات اليوميّة والمناسبات.
خاتم ماسيّ من «شوبارد»
يصور خاتم «Vague» من شوبارد Chopard، الخفّة التي تتميّز بها الريشة، وهو يأتي ضمن مجموعة «Precious Lace» التي ابتكرت الدار من خلالها فنًّا جعلت من خلاله الألماس قابلًا للارتداء يوميًّا وأيضًا في المناسبات.
خاتم ماسيّ من «ميسيكا»
عندما صممت «فاليري ميسيكا» خاتم الخطوبة «Move Link»، كانت عازمة على إعادة النظر في مجوهرات الزفاف التقليدية وتحويلها إلى إبداع جريء وحديث. لقد استوحت إلهامها من شعار «Move» المميّز لدار ميسيكا Messika، لإنشاء خاتم سوليتير من الألماس الثمين حيث يجتمع حجر مركزي مقطوع بقصّة بريليانت، مع الأحجار الماسيّة المتحركة للحصول على قطعة مجوهرات في غاية الأنوثة والأناقة.
خاتم ماسيّ من «بياجيه»
يتميّز خاتم «Piaget Rose» بتصميمه الاستثنائيّ الذي يصوّر روعة الأزهار، وقد صنعته بياجيه Piaegt من الذهب الأبيض المطلي بالروديوم، ورصّعته بـ 75 ألماسة بتقطيع بريليانت.
