مستحضر N°1 DE CHANEL لبشرة مشرقة وحيوية

الكاميليا الحمراء هي زهرة ممتلئة وكثيفة ومشرقة. لا تتفاجأي بالشتاء أبدًا عندما يتحول الطقس ليصبح شديد البرودة، بل تكشف عن رونقها. الكاميليا دائمًا سابقة بخطوة، حيث تعمل باستمرار لإنتاج سيقان جديدة وأغصان جديدة وأوراق جديدة، وعندما يأتي الشتاء، تظهر معه أزهار جديدة. هنا يكمن جوهر هذا النبات الذي يفرض وجوده ويقاوم الزمن، حتى لفترة طويلة، فقط من خلال النمو والتجديد دائمًا. إن النبات الذي غالبًا ما نعتبره غير فعال وهشًا بسبب رسوخه، هو في الواقع قوي بشكل مذهل.

استفادت شانيل CHANEL من قدرة الكاميليا الحمراء على الصمود والمقاومة وعكست ذلك على مستحضر جديد للعناية بالبشرة: كريم مجدد للحيوية غني N°1 DE CHANEL.

 

لأول مرة، طور مركز أبحاث شانيل CHANEL Research مستحضرًا مضادًا لعلامات التقدم في سن البشرة غنيًا بسيراميد الكاميليا، الذي يتم إنتاجه من خلال عملية طبيعية 100٪.

 

السيراميد هي دهون توجد بشكل طبيعي في البشرة. تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على صحتها وحمايتها من الاعتداءات الخارجية. يمكن تشبيهها بنوع من الأسمنت الطبيعي لأن دهون السيراميد تضفي حاجزًا على البشرة يحافظ على رطوبتها عن طريق منع فقدان الماء المفرط. بمرور الوقت، تقل كميتها وجودتها، وهي ظاهرة تزيد عندما تتعرض البشرة للطقس البارد. مما ينتج عنه جفاف البشرة واحمرارها. عندما تفقد البشرة رطوبتها، تظهر التجاعيد بشكل بارز.

 

لمقاومة هذه الظاهرة، أضافت شانيل CHANEL مستحضرًا جديدًا إلى روتين الجمال الشامل والمضاد لعلامات التقدم في السن من خلال نهج بيئي مسؤول لروتين الجمال المرتبط بمجموعة N°1 DE CHANEL. الكريم المجدد للحيوية الغني بالكاميليا الحمراء هو رفيقك الجديد لمكافحة علامات التقدم في سن البشرة والآثار الضارة للطقس البارد بسهولة.

تم اختباره بواسطة نساء في كندا في ظل ظروف الاستخدام الحقيقي*، أثبت الكريم المجدد للحيوية الغني N°1 DE CHANEL أنه فعال في معالجة مشاكل الشتاء الأساسية، بالإضافة إلى علامات التقدم في سن البشرة: يتم تقليل الاحمرار (-61٪ **)، وتبدو البشرة أقل جفافاً (-93٪ **)، ويتم تنعيم التجاعيد (-22٪ **).

 

في قلب الكريم المجدد للحيوية الغني N°1 DE CHANEL، تعمل خلاصة الكاميليا الحمراء على المرحلة الأولى من تقدم سن البشرة من خلال تعزيز حيوية خلايا البشرة. تتغذى البشرة بشكل واضح، وتتم حمايتها من الطقس البارد بواسطة سيراميد الكاميليا ومستخلص الخميرة، المشتق من جنس بيكيا، الموجود في بكتيريا الكاميليا. ويعمل المكونان معًا لتقوية وظيفة الحاجز الواقي، أما زيت الكاميليا، فيساعد في الحفاظ على ترطيب البشرة.

المزيد
back to top button