في أيّامنا هذه، يهمّ حوالى امرأة من بين كلّ 4 نساء استخدام مستحضرات للعناية بالبشرة محضّرة من مكوّنات طبيعية. وفي الوقت الذي تنامى فيه الاهتمام بالمنتجات الطبيعية بشكل مضطرد، ما زال المستهلكون يشعرون حتّى الآن بأنّهم يساومون على الفعالية لدى استعمالهم كريمات طبيعية للعناية بالبشرة.
تفتخر كيلز Kiehl's، بتقديم كريم تجديد البشرة بيور فيتالتي Pure Vitality الذي أُعدّ من تركيبة تحتوي على مكوّنات مشتقّة من مصادر طبيعية بنسبة 99.6% لتكون بذلك الأولى من نوعها التي تستفيد من فعالية مكوّنين معروفين عالمياً، وهما عسل المانوكا النيوزيلاندي وجذور الجنسنغ الأحمر الكوري. وبينما يغمر البشرة بقوام مريح ومغذٍّ، يساعد هذا المرطّب الثوري البشرة على مقاومة فقدان الرطوبة، ويعزّز أيضاً إصلاح ضرّر البشرة القائم. وقد برهنت دراسة سريرية أنّ إشراق البشرة ورونقها تحسّنا بنسبة 41.8% فيما تحسّن قوام البشرة ونعومتها بنسبة 39.7%.
صُمّم كريم تجديد البشرة Pure Vitality Skin Renewing Cream من كيلز بهدف مساعدة البشرة في العمل على النحو الأمثل؛ ومنحها أفضل مظهر صحي على الإطلاق. فالبشرة الصحّية تتميّز بإشراقها ورونقها، ونعومتها، وقوامها المرن، كما تُحدّد بحسب قدرتها على مقاومة الضرر وإصلاح نفسها. على مرّ الوقت، تصبح البشرة أقلّ قدرة على المكافحة والترميم، وتنخفض حيويّتها الشبابية.
في سبيل تقييم الفعالية المتقدّمة لتركيبتهم الجديدة، أجرى كيميائيو كيلز اختباراً غير مسبوق هو "اختبار إجهاد البشرة الصحيّة". ففي الدراسة، تمّ تفحّص مجموعة نساء يتمتّعن ببشرة صحّية وتتراوح أعمارهنّ بين 20 و30 عاماً (مراقبة) ، لتقييم إشراق، ونعومة، وطراوة بشرتهنّ، بينما اختبرت مجموعة أخرى من النساء ذوات البشرة الأقّل صحّة لدراسة نفس هذه النقاط قبل وبعد استعمال تركيبة كيلز الجديدة. وبعد 8 أسابيع من استعمال كريم تجديد البشرةPure Vitality ، سجّلت مجموعة النساء ذوات البشرة الأقّل صحّة نتائج سريرية مماثلة أو أفضل من المجموعة النساء الأخرى.
