حديقة الورد من Chloe

ماذا لو استطاع عطر أن يجسد روح Chloé بالكامل؟ أناقتها المريحة والراقية. رؤيتها الطبيعية والعفوية للأنوثة. بالتالي، وفي سنة 2008، أبصر النور Eau de Parfum Chloé.

واليوم، تحتفل دار الأزياء الشهيرة بالعيد العاشر لعطرها الأكثر تميّزاً، الذي أصبح مرجعاً في عالم العطور. خلاصة من الأناقة والانتعاش. جوهر أسلوب Chloé.

Chloé Eau de Parfum، 2008

تسلّط الفاوانيا، الليتشيه والفريزيا الضوء على انتعاشها الأخضر وجانب الفواكه فيها. يُبرز المسك الأبيض نفحاتها المخملية والناعمة. يكشف عبيرٌ للعنبر يبقى لمدة طويلة عن نفحات قاعدتها الحلوة والخشبية.

 

L’Eau de Chloé، 2012

ينتشر ماء ورد مقطّر إلى جانب نغمة من الحمضيات مثل عصير ليمون مثلّج، ويكشف عن نفحات منعشة تبدو معززة بالأكسيجين. تعطي لمسة من البتشولي إلى العطر بنية تشبه أناقة قطعة أزياء متقنة بشكل مثالي. يَبرز إحساس ملموس من أول عبير، مثل طبقة من الشيفون الذي يغطّي البشرة في يوم صيفي.

 

Roses de Chloé، 2013

مع إيقاظها بنفحة من البرغاموت، تكشف الوردة الدمشقية عن أوجهها الأكثر انتعاشاً مثل عبير براعمها الأولى المتفتحة. تختلط مع نغمة من الماغنوليا لتشكل باقة مبسّطة وعصرية من الزهور. يُكمل العنبر والمسك الأبيض الأريج ويبقيان لمدة طويلة. أما الكلمة الرئيسية لوصف هذا العطر فهي الرقّة.

 

Chloé Eau de Toilette، 2015

ينطلق مشوار هذا العطر مع نغمة من الماغنوليا والبرغاموت. يضيء هذا الزوج المتألق القلب الناعم والمنعش للوردة البيضاء وزهرة القطن. يشكل المسك والغاردينيا خلفية مخملية –حسيّة وجذّابة حتى. إنه عطر ناعم مثل ضوء الصباح على وردة بيضاء.

 

Chloé Fleur de Parfum، 2016

الفكرة وراء Fleur de Parfum من كلويه كانت السماح للزهور بالتعبير عن جوهرها، عن قلبها. عن قلب الوردة بالطبع، مع لمسات تعزيز عالية الحيوية تذكّر بالتوت الأحمر. لكن أيضاً قلب زهرة "رعي الحمام" (verbena)، مع لمسات تعزيز خضراء منعشة ومتألقة. كذلك قلب براعم زهور الكرز، مع نفحات دسمة بمسحة من اللوز التي تعطي جسماً للعطر.

المزيد
back to top button