أخيراً، وبعد طول انتظار، وصلَت التقنية الفريدة للعناية بالبشرة التي استحدثها طبيب الأمراض الجلدية د. هارولد لانسر إلى المنطقة، بعدما كانت سرّاً من الأسرار الدفينة وراء جمال نجمات هوليوود، أبرزهنّ فيكتوريا بيكهام، وسكارليت جوهانسن وداكوتا فانينغ. ترتكز تقنية Lancer للعناية بالبشرة على تركيبة مصمّمة خصيصاً لعميلات عيادة "روديو درايف" للدكتور هارولد، وهي نابعة من الاعتقاد الراسخ بأنّ البشرة تستعيد شبابها إذا تدرّبت على اتباع دورة 28 يوماً تضمن لها الحصول على "إشراقة Lancer" التي تتباهى بها نجمات الصف الأول.
ما هي تقنية Lancer؟
تُركّز تقنية Lancer على تحفيز البشرة أو الطبقة العليا من الجلد، لتعطي الأدمة دُفعة هائلة من الطاقة. فبذلك، تتسارع عملية تجدّد الخلايا، ويزداد إنتاج الكولاجين والإيلاستين وتستعيد البشرة نضارتها وإشراقها، إذ تبدأ باتباع دورة تبعث طاقةً شبابيةً بطريقة فعّالة، مما يعزّز مرونتها ويمنحها مظهراً أكثر شباباً!
طريقة عمل التقنية:
الخطوة 1: التقشير
يعمل التقشير المنتظم للبشرة على تسريع عملية تجدّد الخلايا، وتحفيز إنتاج الكولاجين وتحضير البشرة لتلقّي المغذيات. تستعين هذه الخطوة بحبيبات التقشير وأنزيمات الفواكه لتعزيز عملية تجدّد الخلايا دون التسبّب بأي تهيّج. كما أنّ الطحالب البحرية البنية تساعد على ترطيب البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين.
الخطوة 2: التنظيف
تُعتَبَر خطوة التنظيف أساسيةً بما أنّها تكمّل عملية التقشير. فهي تزيل كافة رواسب التقشير وتحضّر البشرة لتلقّي المزيد من العلاجات. تتداخل التركيبة والأس الهيدروجيني للمنظّف مع خطوة التقشير والتغذية، حيث تشكّل الحلقة الوسطى الرئيسية في طريقة Lancer للعناية بالبشرة. فهذه "العمليات الكيميائية المتداخلة" تعزّز فعالية كل خطوة من خطوات هذه التقنية.
الخطوة 3: التغذية
تصبح البشرة فور تقشيرها وتنظيفها العميق أكثر تجاوباً مع فوائد مكافحة علامة التقدم في السن، مقارنةً بالبشرة غير المقشّرة والمنظّفة. توفِّر خطوة التغذية النسبة القصوى من المغذيات المكافِحة لعلامات التقدم في السن.
