5 نجمات لا يكبرن في السنّ، فما هو سرّهن؟

لا شكّ في أنّ حولنا الكثير من النساء الشابات والجميلات اللاّتي يحافظنَ على رونقهنّ. فما رأيكِ أن تتعرفي على ، وقد اخترن لكِ 5 أسماء مشهورة.

 

حيلة ذكية من جيجي حديد لتكبير الشفاه قبل تحديدها في أقل من دقيقة!

 

 

سلمى حايك

إنّ هذه النجمة اللبنانية-المكسيكية تثير الذهول بنشاطها الدائم وحيويّتها المستمرّة. معها، وبفضل جمالها وشبابها، لا يمكن أن نحصي عدد السنوات. في سنّ الـ51 ما زالت مشعّة. سرّها: لا تغسل وجهها عند الصباح بل عند المساء قبل النوم. والشرح؟ خلال النوم، تفرز البشرة نوعاً من الزيوت التي تعمل على تنشيط البشرة وإعادة شبابها، من هنا أهميّة المحافظة عليها طيلة النهار...

 

 

 

جينيفر لوبيز

مع اقترابها من سنّ الخمسين، تتألّق المغنّية الأميركيّة جمالاً وشباباً. وحين تبتسم توحي بأنّها مرتاحة مع ذاتها، أمّا طريقتها فتقوم على اختيار السكّر البطيء كالأرزّ والمعكرونة وممارسة السباحة لمدّة عشرين دقيقة يومياً، وهذه رياضة تشدّ عضلات المعدة والبطن وتفيد المفاصل وتريح الجسم بكامله. وهذا نمط عيش سليم يسهّل مرحلة انقطاع الطمث.

 

 

ماجدة الرومي

تتحلّى ماجدة الرومي بشباب لا يزول، وهي مذهلة بالرغم من كونها في الستّين من عمرها. جمالٌ هادئ، بهذه الكلمات يمكن أن نصف مغنّية "كلمات" و"كن صديقي" وغيرهما من الأغنيات التي رافقتنا خلال العقود الأخيرة. والنصيحة؟ رؤية بسيطة وطبيعيّة للأمور من دون تعقيد الوجود. وبلا شكّ، لا ننسى إيمانها بالحياة.

 

وصفة طبيعية تستخدمها بريانكا شوبرا للتخلص من التجاعيد

 

ليلى غفران

بعمر 57 سنة، تتألّق المغنّية المغربيّة بكلّ روعة. ألبوم جديد بعد فترة غياب. هي نشيطة ومتحمّسة ولا تنجرّ وراء الأمور السيّئة التي تعترضها في الحياة. على الرغم من صدمة مقتل ابنتها عرفت ليلى كيف تنتفض. النصيحة؟ هي لا ترغب البتّة في إخفاء عمرها وتمارس الرياضة البدنيّة وتلجأ باعتدال إلى الجراحة التجميليّة.

 

 

مونيكا بيلوتشي

هي في الـ53 من العمر ومع ذلك تعيش هذه المرحلة من حياتها بلا انزعاج. سرّها: تقبّل عمرها! "أحببت الكثير من الأشخاص المسنّين في حياتي وخاصّة من النساء، لذا أنا لا أخاف من الشيخوخة. إنّ ما في داخلنا هو الذي يجعلنا جميلات من الخارج"، كما صرّحت للـDaily Mail. "تعيش غالبية النساء مرحلة انقطاع الطمث بطريقة سيّئة لكنّها أمر طبيعي. ليست مرضاً! لا شكّ في أنّ الجسم في البداية لا يكون مرتاحاً لكن بعد مرور بضعة أشهر أو سنة على الأرجح تسير الأمور على أفضل ما يُرام. إنّها مرحلة طبيعيّة من الحياة".

 

 

تحقيق أنطوان ضاهر

 

 

المزيد
back to top button