يسّر Drunk Elephant أن تعلن عن إطلاق علامتها التجارية للمنتجات المتوافقة حيويًا للعناية بالبشرة في الشرق الأوسط من خلال شركة سيفورا حصرياً وذلك بدءاً من فبراير 2021.
تشعر تيفاني ماسترسون بسعادة غامرة لمشاركة فلسفتها في العناية بالبشرة والقائمة على التخلص من المكونات الضارة مع محبي العلامة التجارية الذين عبروا عن إعجابهم بها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأثناء السفر إلى الولايات المتحدة. ونتوقع أن يحقق النجاح أعلى مستويات له إذ إّن عّشاق منتجاتنا بانتظارإتاحة الفرصة أمامهم لشراء منتجات العناية بالبشرة التي تحظى بإعجاب الكثيرين حول العالم.
تعتمد فلسفة Drunk Elephant على مبدأ راسخ وهو أن تحديد العناصر التي يجب ألا تدخل في تصنيع المنتجات له القدر نفسه من الأهمية مثل تحديد العناصر التي يجب إضافتها إلى المنتجات. لذلك، لن تعثر في أ ٍي من منتجات Drunk Elephant على أ ٍي من المكونات المريبة الستة TM6 Suspicious (الزيوت العطرية، الكحوليات المجففة، السيليكون، المستحضرات الكيميائية للوقاية من الشمس، العطور/الأصباغ، كبريتات لوريل الصوديوم). وإ ّن التخلّص من استخدام هذه المكّونات الستة واسعة الانتشار يسمح للبشرة بالعودة إلى حالة صحية وأكثر توازنًا. تتميز جميع منتجات Drunk Elephant بكونها مركبة عند مستويات حموضة (pH) مثالية للبشرة، ويمكنها الامتزاج ببعضها بسهولة، ويسهل امتصاصها وبالتالي يمكن استخدامها في توليف كريمات مخصصة للعناية بالبشرة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة Drunk Elephant بدأت عملها في الولايات المتحدة عام 2013 من خلال طرح ستة منتجات. واليوم، تقدم الشركة مجموعة واسعة من منتجات العناية بالوجه والشعر والجسم وتحظى بعلاقة ولاء منقطعة النظير مع محبي منتجاتها.
تقول تيفاني ماسترسون، مؤسسة الشركة، بهذه المناسبة: "أنا متحمسة للغاية لإطلاق منتجاتنا في الشرق الأوسط مع شريكنا الرائع سيفورا عبر منافذ البيع بالتجزئة الخاصة به. وأشعر بسعادة غامرة تجاه مواصلة التوعية بفلسفة شركتنا ومبدأنا الأساسي المتمثّل بضرورة حصول البشرة على مكونات متوافقة حيويًا حتى يتسنى لها العمل كما ينبغي. تُغيّر هذه الفلسفة الكثير من المفاهيم السائدة ولهذا أنا سعيدة لمشاركتها مع مجتمع مستخدمي منتجاتنا في الشرق الأوسط".
ستكون المجموعة متاحة عبر الإنترنت من خلال موقع سيفورا الإلكتروني في الأول من فبراير، كما ستكون متاحة في متاجر البيع بالتجزئة التقليدية في40 موقعاً عبر الإمارات العربية المتحدة، وقطر، والكويت، والمملكة العربية السعودية والبحرين في الأول من مارس.