La Vie est Belle عبارة فرنسيّة تعني "الحياة جميلة": فلسفة عن الحياة والسعادة أو تعبير عالمي عن جمال الحياة.
Éclat de Parfum مكوّن من قلب نابض بأرقى المكوّنات الطبيعية (زهر البرتقال، جوهر الفلّ) خلاصة البرغموت مع نفحة فاكهيّة منعشة.
إنه أول عطر رائع من زهور البرتقال، مُبتكر حصرياً لدار لانكوم Lancôme على يد اثنين من كبار صانعي العطور الفرنسيين.
زهر البرتقال بأوجهه المتعدّدة
أو دو بارفان La vie est belle L'Éclat مفاجئٌ بانتعاشه الزهريّ. وتكشف تركيبته الدافئة، الأوجه المتعددة لزهرة البرتقال. وفي هذا الإطار، تقول آن فليبو: "زهرة البرتقال من المكوّنات المفضّلة بالنسبة إليّ نظرًا لأوجهها اللامتناهية. وقد شكّلت الخيار الأمثل لعطر La vie est belle L'Éclat لما تتيحه من إمكانيّات استكشاف مزيج أوجهها المتنوّعة، من مشرق ومنعش ونابض بالحياة وشاعري، للتعبير عن أنوثة La vie est belle المتمسّكة بمبدأ التفاؤل".
إذًا، فإنّ مركّز زهر البرتقال Orange Blossom Absolute من إنتاج شركة LMR هو الأساس المتألّق لهذا العطر. وباقترانه بخلاصتَي الورد والياسمين، يشكّل باقة زهريّة خلّابة، يُضاف إليها انتعاش البرغموت الأنيق والمندرين الحامضي، وتعزّزها نفحات بتلات زهرة الفريزيا الرقيقة.
أمّا قاعدة العطر فتحمل نفحة La vie est belle الراقية والفريدة من نوعها، وقد أعاد دومينيك روبيون ابتكارها معتمدًا بشكل رئيسي على خلاصة الفانيليا المستخرجة باستخدام ثاني أكسيد الكربون، والأمبروكسان وخشب الصندل، من إنتاج شركة LMR. ويقول خبير العطور في هذا الإطار: "كيف كان من الممكن أن أعيد ابتكار الطابع الآسر الشهير لعطر La vie est belle؟ من خلال مزيج من النفحات القشدية والشمسيّة".
"لقد استعضت عن النفحة الراقية الأساسيّة بنفحة خلاصة الفانيليا، المستخرجة باستخدام ثاني أكسيد الكربون، والمتّسمة بالرقّة والقوّة، والتي تساهم، في كنف نفحات خشب الصندل، في توليد رائحة زهر برتقال ساحرة وقشدية الطابع".
قارورة متعددة الأوجه تعكس الضوء
للتعبير عن فكرة انتشار السعادة وتعاظمها، اقترحت كاثرين كروناس فكرة تغطية جوانب القارورة المبتكرة – "الابتسامة البلّورية" – بعدد كبير من الأوجه: "يتميّز تصميم La vie est belle، الجريء بدقّته وشاعريّته، بمنحنياته التي تعكس حجم الابتسامة التي يعبّر عنها، ومن الضروري ألّا يفقد شيئًا من أناقته في مسار تطوّره"، على حدّ تعبير المصمّمة.
"قرّرتُ قطع الزجاج لزيادة حجمه بشكل بارز وإضفاء تأثير بصري وتنوّع في الزوايا (...). وبذلك فإنّ التأثير التجميلي تضاعف وتمثّل في انعكاس النور على نحو مذهل".
وعلى غرار التصميم الأساسي، تطلّب تنفيذ هذه القارورة الجديدة، على أيدي كبار حرفيّي صناعة الزجاج في دار بوشيه Maison Pochet العريقة القائمة منذ قرون، براعة فنيّة استثنائية ومحاولات لا تُحصى قبل التوصّل إلى تجسيد الشكل الذي رسمته المصمّمة، بطريقة محدّدة وعصرية. لكلّ من النتوءات الـ221 التي تزيّن القارورة خمسة أوجه ذات زوايا جرى تحديدها يدويًا أثناء صنع القالب، بحيث يشعّ كلّ منها نورًا بمجرّد تعرّضه للضوء. وبذلك، تحوّلت الابتسامة البلّورية إلى مشكال برّاق يضاعف كلّ شعاع من النور ويعكسه ليسطع إلى ما لا نهاية.