أفكار فريدة لتدلّل شريكتك في عيد الحب

مع اقتراب ّ، لا بدّ أن تبدأ بالتفكير كيف ستظهر لشريكتك أنّها من الأولويّات في حياتك، وأنّك من أكثر الرجال سعادة بفضل وجودها في حياتك. ندرك أنّك لا تنتظر هذه المناسبة لتؤكّد لها ذلك، لكنّ الأنثى تقدّر كثيرًا سعيك للاحتفال به معها، وستسعد كثيرًا ولو كانت المبادرة التي قمت بها صغيرة. وبعيدًا عن الأمور التقليديّة التي يلجأ لها العشّاق لعيش هذه المناسبة، ما رأيك باعتماد واحدة من الأفكار التالية الفريدة، والتي ستترك شريكتك أسعد ممّا توقّعت؟

 

خذها إلى مكان اللقاء الأوّل

قد تتوقّع شريكتك منك في يوم الحب أن تجلب لها هديّة، وأن تدعوها إلى العشاء، وأن تأخذها للتسوّق، ولكن، لن يخطر على بالها أبدًا أنّك ستأخذها إلى المكان الذي التقيتما به، أو الذي كان فيه أول موعد لكما، أو مثلًا حيث عرضت عليها الزواج. ستسعدك ردّة فعلها جدًّا، إذ ستجد أنّ شرارة الحبّ اشتعلت في قلبها، وأنّ عينيْها يخبرانك كم أنّها سعيدة بهذه المفاجأة التي ستتابهى بها أمام صديقاتها!

 

حضّر لها العشاء بنفسك

آخر ما تتوقّعه زوجتك منك، هو أن تطهو لها العشاء وتحضّر لها جلسة رومانسيّة لتناوله، يتخلّلها موسيقى هادئة وشموع وأضواء خافتة. وكي تكمل روعة الأجواء، أحضر لها قبل المناسبة فستانًا أو مجوهرات مثلًا، واطلب منها أن ترتديها في عيد الحب بحجّة أنّك ستصطحبها لتناول العشاء في مطعم، ولك أن تتخيّل تعابير تفاجئها على وجهها عندما ترى ما حضّرته لها!

 

خطّط للعبة لتجد هديّتها

هذا العام، لا تقدّم لشريكتك الهديّة في يوم الحبّ بالطريقة التقليديّة، بل خطّط للعبة تقودها في النهاية إلى مكان وجودها. فعلى سبيل المثال، في إمكانك ترك رسالة ليس سهلًا فهم محتواها لتخطو نحو المرحلة التالية من اللعبة، وما عليك القيام به أثناء ذلك، هو الجلوس ومراقبتها من دون أن تساعدها أبدًا. ستمضيان وقتًا مسليًّا وتكسرا النمطيّة في علاقتكما، وستكون بذلك قد قدّمت لها هديّتك بطريقة غير اعتياديّة.

 

أرسل لها فيديو عن لقطات عفويّة لها

قبل حلول عيد الحبّ، ابدأ بتصوير لقطات فيديو عفويّة لحبيبتك من دون أن تلاحظ أنّك تقوم بذلك، واجمع تلك اللقطات في فيديو واحد، وأرسله لها يوم المناسبة. وكي يكون مؤثّرًا أكثر، سجّل صوتك عليه بدلًا من وضع موسيقى، حيث تتوجّه لها بكلمات تعبّر من خلالها عن حبّك لها. ستكون ردّة فعلها على الأغلب، ذرف دموع السعادة والابتسام في الوقت نفسه!

المزيد
back to top button