أطلقت علامة بولغاري Bvlgari عطر جولديا Goldea، والذي هو ترجمةً فريدة للذهب الذي يمثّل الرونق الرفيع للشمس على الأرض.
ان العطر وفكرة الذهب مستوحتى من الحضارة المصرية، ففي مصر القديمة كان هذا المعدن الثمين يُعتبر "بشرة العائلة المالكة" ويرتديه الملوك والملكات.يتكون هذا العطر من درجات طاغية للمسك، لبراعم البرتقال وخلاصات البرغموت وتوت العلّيق، اللأيلنغ، درجات متوسّطة زهريّة، مسك كهرماني ملكي، الياسمين، لنبات البرديّ المصري.
بالنسبة لقارورة جولديا GOLDEA فهي تصريحاً فعليّاً حيث اختارت بولغاري Bvlgari أن تُثبت هويّتها كدار لصناعة المجوهرات والعطور معاً، فتلمع قارورة جولديا بتألّق حجر كريم مرصّع في الذهب.
يكرم هذا العطر أنوثة المرأة الجميلة والمميزة الأّسرة من خلال هذا العطر الفريد ومع إطلاق العطر أطلقت الحملة المرافقة.
هي حملة ملفتة وجميلة كما دائماً عودنا الدار، حيث تجسّد إيزابيلي فونتانا القوة المشمسة المشرقة لامرأة "جولديا" Goldea. فكلّ شيء فيها يذكّر بالأنوثة المقدّسة التي تشعّ بالإرهاف والجاذبية.
بالإضافة إلى صورة المرأة الفاتنة، تتألّق إمرأة "جولديا" Goldea بإشراق حميم. كلّ ما فيها خرافي وموضوع للتأمّل.
تكتسي بشكلٍ فاخر لتسيطر حيثما تكون، وهي لا تتخلّى أبداً عن مجوهرات "سربنتي" Serpenti لديها التي تُعتبر إكسسوارات أيقونيّة التي تلفّها حول عنقها أو معصمها، أو من دون قارورة عطرها التي تُعتبر سلاحها للإغراء. فتتداخل الشمس مع الذهب والأفعى...
ملتفتة نحو كلّ ما يرتقي بها ويجلب أفضل ما فيها، إنها تتقدّم إلى الأمام واثقةً من المرأة التي ترغب أن تمثلها ومن جمالها وقوّتها ومزاياها.
جريئة ومراوغة وآسرة... تدخل إمرأة "جولديا" Goldea إلى عالم "بولغاري" Bulgari المبهر من المعادن والأحجار.