تفخر أوميغا Omega بإعلان انضمام نجلي عارضة الأزياء الشهيرة سيندي كروفورد، بريسلي وكايا جاربر إلى عائلة سفرائها الجدد. وتعد النجمة سيندي كروفورد أحد أقدم سفراء العلامة، حيث انضمت إلى أوميغا في العام 1995 كأول سفيرة، والآن فإنّ هذه هذه الشراكة تمتد على مدى أكثر من 20 عاماً. وقد تركت بصمتها منذ البداية وشاركت بأفكارها ورؤيتها عبر الإسهام في إطلاق تشكيلة كونستليشن الأيقونية، وتولت مهمة طرح التشكيلة سنوياً.
وبمرور السنوات أظهرت سيندي شغفها والتزامها نحو دورها في تمثيل أوميغا، ولا تزال شخصية بارزة في تمثيل العلامة حول العالم. كما شاركت أوميغا مؤخراً في زيارة مستشفى أوربيس انترناشيونال فلاينغ آي بالبيرو، في خطوة تجسد التزامها نحو القضايا الإجتماعية. وقامت حينها بتصوير فيلم وثاقي يحمل اسم "ذا هوسبيتال إن ذا سكاي"، وشاركت خلاله كافة اللحظات المؤثرة خلال الرحلة ترافقها ابنتها كايا.
وعبر مبادرة سيندي إلى إشراك ابنائها في أنشطة أوميغا، أصبح من الجلي التزامها نحو أوميغا وامتداد ذلك بين أفراد عائلتها. حيث كانت كل من كايا وبريسلي فخورين بمشاركة والدتها في رحلة البيرو وكذلك على السجادة الحمراء لحف إطلاق الفيلم الوثائقي في نيويورك بالعام 2015.
واليوم فقد أصبحت صلة عائلة سيندي بعلامة أوميغا الرائدة رسمية.
ويمثل كل من كايا وبريسلي الجيل القادم من عشّاق الساعات، ويمثلان نجمين صاعدين استثنائيين. واليوم فقد دخلا بخطوات واثقة عالم الأزياء، ويمتلك بريسلي موهبة متميزة في التصوير. كما قامت أوميغا باستضافتهما رسمياً على المنصة إلى جانب والدتهما في معرض "هير تايم" المقام في باريس.
ومن جانبه صرّح رينالد أيشلمان، الرئيس والرئيس التنفيذي لعلامة أوميغا: "لطالما اعتبرنا السفراء جزءاّ من عائلة أوميغا. والآن فإنّ تعاوننا مع أبناء سيندي يعد أمراً خاصاً جداً. لقد عرفنا بريسلي وكايا منذ فترة طويلة جداً ونحن معجبون بمهاراتهم وشخصياتهم الفريدة. إنه لأمر شيق أن نحتضن إبداعاتهما منذ الصغر، ونحن متشوقون لبدء التعاون معهما."