تجاوزت الساعات النسائية وظيفتها العملية لتُنافس أرقى الأساور، وتُزيّن المعصم بتصاميم تخطف الأنظار وتروي قصصاً من الحرفية والإبداع. من الذهب المصقول إلى الألماس المرصوف بدقة، ومن الأحجار الكريمة إلى الحركات الميكانيكية فائقة الرقة، تتلاقى عناصر الفخامة في تصاميم ساعات تُغنيك عن ارتداء أي قطعة إضافية.
إليكِ مجموعة من ساعات المجوهرات التي تغنيك عن أفخم تصاميم الأساور!
ساعة Joséphine Rondes de Nuit من شوميه
حين تلتقي الرقّة بالقوّة، وتتمازج الأنوثة مع الفخامة، تولد ساعة Joséphine Rondes de Nuit من دار Chaumetتصميمها الأيقوني المستوحى من شكل الكمثرى يُجسّد روح المجموعة، ويُعبّر عن توازن فني بين الحركة والهدوء، بين التكوين والتفاصيل. الذهب الأبيض يحتضن أكثر من ألف ماسة مرصوفة بدقة، وكأنها نجوم تتلألأ في سماء الليل، ليُصبح المعصم مسرحاً للضوء والنعومة. إنها ليست ساعة فحسب، بل قصيدة مجوهرات تُغنيك عن أي سوار آخر.
ساعة Bvlgari Tubogas من بولغري
في لقاء بين التاريخ والحداثة، تُطل ساعة Bvlgari Tubogas كتحفة فنية تنبض بالحياة. إطارها الذهبي المنقوش بتصميم مستوحى من العملات الرومانية القديمة يُحيط بميناء أسود أنيق، تتلألأ عليه مؤشرات من الألماس، وكأنها نقاط ضوء على صفحة الزمن. السوار الحلزوني المصنوع من ثلاثة أنواع من الذهب يلتف حول المعصم بانسيابية، مستلهماً أرشيف الدار العريق. تاجها المرصع بحجر روبليت وردي يُضيف لمسة من الجرأة، لتُصبح هذه الساعة تجسيداً للثقافة، والترف، والابتكار.
ساعة Altiplano Traditional من بياجيه
بأناقة كلاسيكية لافتة، تُجسّد ساعة Altiplano من Piaget إرثاً من الحرفية والدقة. تصميمها الدائري البسيط يخفي في داخله حركة ميكانيكية فائقة النحافة، لا يتجاوز سمكها 2 مم، وكأنها همسة زمن على المعصم. ميناؤها المرصع بالألماس والياقوت الأزرق يُضفي بريقاً ملكياً، بينما يلتف السوار الذهبي المرن حول اليد كخيوط من الضوء. إنها ساعة تُعيد تعريف الفخامة الهادئة، وتُثبت أن البساطة حين تُتقن، تُصبح أبهى من أي زخرفة.
ساعة À Cheval من فان كليف أند أربلز
كأنها لوحة مرصوفة بالأحجار الكريمة، تُطل ساعة À Cheval من Van Cleef & Arpels بتصميم يُشبه الحلم. علبة صغيرة من البلاتين والذهب الأبيض تحتضن أكثر من 200 ماسة و60 حجر ياقوت أزرق، تتراقص مع كل حركة، وتُضيء المعصم ببريق لا يُقاوم. هذه الساعة ليست مجرد إكسسوار، بل تحفة تُجسّد الترف المطلق، وتُغنيك عن ارتداء أي قطعة مجوهرات أخرى. إنها احتفال بالأنوثة، وبالضوء، وباللحظة.
ساعة Première Mini من شانيل
حين تلتقي اللآلئ بالألماس، وتُصاغ الفخامة بأسلوب شانيل، تولد ساعة Première Mini كقطعة فنية تُحاكي الحلم. علبة صغيرة من الذهب الأبيض تحتضن ميناءً مرصعاً بماسات باغيت، بينما يلتف السوار بثلاثة صفوف من لآلئ أكويا الطبيعية، مثبتة بخيوط ذهبية تُضفي انسيابية ساحرة. إبزيمها المتحرك المرصع بالألماس يُكمل هذه السمفونية البصرية، لتُصبح الساعة تجسيداً للترف الأنثوي، ولمسة نهائية تُغنيك عن أي سوار مهما بلغ فخامته.