منذ شهر، كان اسم لورين سانشيز يتردّد على منصّات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعيّ العالميّة، وذلك بمناسبة زفافها من الملياردير جيف بيزوس. ومنذ أن تمّ الإعلان عن موعد الزفاف، بدأت الأنظار تتوجّه إليها، خصوصًا وأنّها تعتمد إطلالات تجمع بين الجرأة والأنوثة والجاذبيّة، وما زالت إطلالاتها من الأمور المثيرة للاهتمام. ففي وقت سابق من هذا الأسبوع، شوهِدَت برفقة زوجها في سان تروبيه، حيث لفتت الأنظار بإطلالتيْن، نسّقت في الأولى تنورة سوداء شفّافة مع بلوزة ضيّقة باللون نفسه، وحزام معدنيّ مؤلّف من حلقات ذهبيّة عزّز من تميّزها. وقد أكملت هذه الإطلالة مع قبّعة سوداء كبيرة، ليس الغاية منها حماية نفسها من أشعّة الشمس وحسب، بل أيضًا التميّز بمزيد من الأناقة والرقيّ، وهما صفتيْن عكستهما أيضًا أقراطها الدائريّة، وسوارها الكبير، ونظّاراتها الشمسيّة الحالكة السواد.
في هذا الأسبوع أيضًا، لفتتنا إطلالة أخرى لها، إنّما مختلفة تمامًا عن الأولى، إذ تتّسم أكثر بتأثيرها المنعش والحيويّ، وتكشف عن الجانب المرح في شخصيّة سانشيز التي تُعرَف بحبّها لاعتماد الإطلالات المثيرة. لقد ارتدت فستانًا حريريًّا طويلًا من روبرتو كافالي Roberto Cavalli، اتّسم بقصّة مكشوفة عند منطقة الظهر، جمع بين الأصفر الليمونيّ، والأرجوانيّ، والأزرق النيون. أمّا الإكسسوارات التي نسّقتها معه، فشملت حذاء ميول أزرق، وحقيبة يد ليدي ديور Lady Dior من الجلد الأبيض والأزرق، مُطَرّزة برسم من وحي شكل البورصة.