أهم 4 فوائد صحية ونفسية للعلاقة الحميمة

المتعة الجنسية ليست فقط استجابة جسدية للعلاقة الحميمة، بل يمكن أن تعزز صحتك أيضًا وتحسًن المزاج وتخفف التوتر وحى الألم. في ما يلي، أهم فوائد العلاقة الحميمة الصحية والنفسية.

 

1- تعزيز الحالة المزاجية

إن الوصول إلى النشوة الجنسية يطلق كمية هائلة من هرمونات الشعور بالسعادة مما يمنحك الشعور بالهدوء ويحد من التوتر. تشمل هذه الهرمونات تشمل:

  • الأوكسيتوسين، المعروف أيضًا باسم "هرمون الحب"
  • الدوبامين، الذي يثير مشاعر مكثفة من المكافأة والرغبة والسرور.
  • الإندورفين، لتحفيز الشعور بالنشوة وتقليل التوتر.
  • السيروتونين، الذي يساعد على تنظيم المزاج والشهية والنوم.
  • البرولاكتين، المادة الكيميائية الأساسية التي تبدأ إنتاج الحليب بعد الحمل وتلعب دورًا في الترابط وتعزز الشعور بالرضا بعد النشوة الجنسية.

 

2- استكشاف احتياجاتك

يساعدك الوصول إلى النشوة في استكشاف رغاباتك بشكل كامل وكذلك تفضيلاتك، مما قد يؤدي إلى عدم حرمانك من المتعة الجنسية التي تستحقيها. للجسد قدرة فطرية على المتعة.

 

3- تقوية العلاقة

في إطار العلاقة، يمكن أن تساعد العلاقة الحميمة والوصول إلى النشوة معًا في تقوية الرابطة بينكما. على المستوى الكيميائي الحيوي، يؤدي تحقيق النشوة الجنسية إلى تحفيز إطلاق الناقلات العصبية الأوكسيتوسين والبرولاكتين.

والتواصل مع الشريك الجنسي.

 

4- تحسين جودة النوم

ليس من الواضح تمامًا كيف تؤدًي العلاقة الجنسية إلى النعاس. قد يكون السبب هو هرمونات ما بعد النشوة الجنسية التي تبعث الشعور بالاسترخاء وبالتالي استرخاء العضلات التدريجي. يساعد التخلص من التوتر أيضّا على النوم بنفس الطريقة التي تنقبض بها العضلات ثم تتحرر أثناء النشوة الجنسية.

المزيد
back to top button