بعد صدور حكم براءتها من الإساءة إلى جمهورية مصر العربية في القضية المعروفة إعلامياً بـ”قضية البلهارسيا” أكّدت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب أن ما حدث معها كان مدبراً.
وأكدت النجمة أن تسريب هذا الفيديو كان متفق عليه ومدبراً من قبل بعض الناس الذين أرادوا أن يلحقوا الأذى بها وأن يؤثروا على جماهريتها في مصر والوطن العربي.
وقالت حرفياً:"بلدي عرفاني وماحدش يقدر يشكك في وطنيتي... في حد حاططني في دماغه، بس اللي ربنا في ضهره، لو الدنيا كلها اجتمعت عشان تحاربه مش هيقدروا، وأنا بحس إن ربنا جنبي وفي قلبي".
وإمتنعت النجمة عن كشف إسم الشخص أو الأشخاص المقصودين، إكتفت بالقول أن الله معها وفي قلبها ولذلك لا يستطيع أحد أن يأذيها.
