لا شيء يُعادل عبارة "أحبّك" مثل باقة من الورود الرائعة. فهي ترمز الى رومانسية العاشقين الراسخة وحبّهما الأبدي المُزهر. وماذا لو تجاوزت هذه الهدية الجميلة تلك اللّحظة وأصبحت أبديّة كالحبّ الذي يجمع العاشقين؟
في حديقة بياجيه Piaget، ما بين الشّمس والظلّ، تُزرع ورود رائعة بأناة آسرةً الذهب والماس. إنّها قصيدة غنائية تُخاطب الجمال الطبيعي لكلّ امرأة حيث تكشف وردة بياجيه عن جوانبها المختلقة: الأنثوي، الحسّاس، الممتع، الملهم والجذّاب. مستهدفةً عيد العشّاق، تُعدّ هذه الوردة الرومانسية الإعلان الحقيقي عن الحبّ.
مخلَّدةٌ في الذهب الوردي، لا تتلاشى ملكة الورود أبداً بل تسطَع متألّقة بإستمرار. حول عنقها، تتناثر بتلات الوردة لتكشف عن ماسة متلألئة (G33U0960). تلمعُ أقراط بياجيه روز على بشرتها (G38U0074). ويلتفّ الخاتم المصنوع من الذهب الزهري والمُزدان بوردة ماسية حول إصبعها (G34UV100). تزيّن لؤلؤة أكويا جانب الوردة تحيّة لآلهة فينوس التي حافظت عليها كرمز للحبّ والجمال (G34UV100)، في حين يبرز في الخاتم الآخر حجر الياقوت الزهري مستحضراً شغف العاشقين ورابطهما القويّ (G34UV500).
من السّهل الوقوع في غرام الورود الرائعة. وتقول سفيرة بياجيه الدولية جيسيكا شاستين: "لا شيء أجمل من تلقّي الورود... ربما المجوهرات". وهل يوجد أروع من التعبير عن الحبّ بواسطة هذه الزهرة الآسرة؟ تجمع وردة بياجيه ما بين لغة الزهور والمجوهرات الذهبيّة والماسيّة لينتجَ عنها لوحة نقع في حبّها مرارًا وتكرارًا.
تُعدّ ساعة بياجيه سولو س الهدية المثالية للرّجل. إنها قطعة فولاذية تتماشى مع شخصيّة الرجل الذي يتحدّى التقاليد وتتميّز بتصميم ثنائي بتوقيع بياجيه – وبميناء أرزق مرصّع بالالماس وعلبة مستديرة يبلغ قطرها 42 مليمترا.
وردة، ساعة، جرأة بياجيه الإبداعية. حبّ يُجسَّد في طرق مختلفة يوم عيد العشّاق.