عام 2013، زارت ميغان ماركل العاصمة الإيرلندية دبلين للمرة الأولى، عندما كانت لا زالت تعمل في حقل التمثيل حيت تلقت جائزة Philosophical Society من جامعة ترينيتي، وكانت ترتدي في ذلك الوقت جينز سكيني ومعطف باللون الكحلي، منسقةً مع إطلالتها حقيبة من تصميم لويس فيتون Louis Vuitton.
صيحة تستمر ميغان ماركل في اعتمادها... ما السبب؟
أما اليوم، فتزور إيرلندا كدوقة ساسيكس البريطانية برفقة زوجها الأمير هاري، في زيارة رسمية خطفت في طلاتها الأربع أنظار العالم. فما إن وطأت أقدامها مطار دبلين يوم الثلاثاء الماضي، حتى اتجهت الأنظار نحوها وأثنت على إطلالتها بتصميم مؤلف من توب وتنورة بأسلوب قلم الرصاص باللون الأخضر الزمردي من تصميم جيفنشي Givenchy، كرّمت من خلاله مستضيفيها الإيرلنديين، ونسقت مع هذا اللوك حقيبة ,حذاء من الجلد السويدي باللون الهافان.
ميغان ماركل تكسر كل القواعد وتطلّ باللون الأصفر
أما في حفل السفير البريطاني، فقد استعانت بالمصممة البريطانية إميليا ويكستيد Emilia Wickstead للظهور بفستان أسود أنيق تاركةً بصمة كبيرة في نفوس كل متابعيها.
وفي اليوم الأخير من زيارتها إلى إيرلندا، تألقت ميغان ماركل بإطلالتين مختلفتين.
الأولى بفستان باللون الرمادي من توقيع دار جيفنشي Givenchy، وذلك خلال لقائها بالرئيس الإيرلندي وزوجته، إلى جانب زوجها الأمير هاري.
وفي عشية اليوم نفسه، أطلّت ميغان ببذلة كلاسيكية من تصميم دار جيفنشي نفسها، مؤلفة من تي-شيرت بسيط باللون الأبيض وسترة منسقة مع سروال كلاسيكي باللون الأسود، واستكملت إطلالتها الكلاسيكية بحذاء جلدي باللون الأسود. هذا اللوك الذي تنقلت به في مدينة دبلن لحضور 3 مناسبات مختلفة.
وقد أثبتت ماركل من خلال هذه الإطلالات، أنها مستمرّة في ارتداء تصاميم من دور أزياء ترأسها النساء، وأنها حينما تكون خارج إطار مراقبة قصر باكينغهام، لا تخشى من كسر قواعد الموضة، إذ تخلّت عن الكلاتش واستبدلته بحقيبة بحجم كبير، وهي من قطع الأكسسوار المرفوضة في البروتوكول الملكي البريطاني.
